أشارت نتائج دراسة إلى أن منتجي المحار (الجندوفلي) في شمال شرق الولايات المتحدة وفي خليج المكسيك سيتأثرون بدرجة كبيرة بزيادة درجة حموضة المحيطات، التي تجعل من الصعب على هذه الكائنات البحرية تكوين الأصداف التي تحميها.
وقالت الدراسة إن منطقتين ستكونان أكثر عرضة للخطر خلال العقود المقبلة، عن منطقة شمال غرب المحيط الهادي التي كانت قد عانت الأمرين من هذه المشكلة عندما بلغ حجم الخسائر في صناعة المحار 110ملايين دولار، ما هدد 3200 عامل بفقدان وظائفهم.
ويجري امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون في مياه المحيطات، حيث يتحول لحمض ضعيف يعرقل قدرة كائنات بحرية بدءا من الشعاب المرجانية وحتى سرطان البحر (الإستاكوزا) على تكوين الأصداف التي تحمي هذه الكائنات.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!