حذر باحثون من مؤسسة تطوير بحيرة تشاد "سوديلاك" من اختفاء البحيرة بعد تقلص حجمها تدريجياً من 25 ألف كيلومتر مربع عام 1960 إلى ثمانية آلاف كيلومتر مربع حالياً.
وأشار الباحثون إلى أن الجميع يضخون المياه من البحيرة ما يساهم في انخفاض مستواها وقد تراجع مستوى المياه فيها أكثر من متر في غضون عقد من الزمن، مشيرين إلى أن مستوى البحيرة بات أدنى من بعض محطات الضخ لأغراض الري وإن الأسماك لا يمكنها العيش في بيئة كهذه منتقداً عمليات الصيد الجائر.
وتفيد الأمم المتحدة بأن حوالي 30 مليون شخص يعيشون على ضفاف بحيرة تشاد التي تشكل الحدود بين الكاميرون ونيجيريا والنيجر وتشاد.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!