أكد علماء أن أزمة المناخ التي يشهدها العالم والتي تتمثل بإنقراض الأجناس الحية دفعت الأمم المتحدة إلى اعلان العام 2010 "سنة التنوع البيئي"، مؤكدين أن ربع الأجناس النباتية والحيوانية تقريباً يواجه خطر الانقراض بحلول منتصف القرن الحالي بسبب الأنشطة البشرية.
وأوضح العلماء أن أكثر الكائنات تأثراً هي الثدييات، إذ أن جنساً من بين أثنين يواجه هذا الخطر بحسب اللائحة الحمراء التي وضعها الاتحاد الدولي للمحافظة على الطبيعة الذي يعنى بالتنوع البيئي.
ويعتبر العلماء أن "عملية الانقراض الكبرى السادسة" بدأت فيما شهدت العملية الأخيرة إنقراض الديناصورات منذ قرابة 65 مليون سنة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!