طور علماء بريطانيون جهازاً جديداً لمعالجة ضحايا التلوث الإشعاعي الذين لا تمكنهم حالتهم من الخضوع لعمل جراحي عاجل.
وأشار الباحثون إلى أن الجهاز الجديد لا يتعدى حجمه حقيبة سفر صغيرة وتم إجراء تجارب عليه لاكتشاف مدى الضرر الذي يصيب الخلايا بسبب التعرض لقنبلة نووية قذرة أو تسرب إشعاعي.
وأوضح العلماء أن هذا الجهاز سيمكن الأطباء من فحص مئات الضحايا المحتملين في حادثة ما في غضون ساعات فقط، في حين أن الطرق المستخدمة حالياً تحتاج لأخذ عينات دم يتم إخضاعها بعد ذلك لسلسلة معقدة من الاختبارات.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!