يقول علماء أمريكيون إنهم الآن أصبحوا أقل تأكدا من الدليل الذي توصلوا إليه على حدوث التضخم الكوني عقب الانفجار العظيم.
وكان العلماء قد أعلنوا سابقا اكتشاف نمط ضوئي في السماء يؤكد وقوع تمدد الفضاء الذي حدث بسرعة خاطفة بعد مرور أجزاء من الثانية على الانفجار العظيم.
واستخدمت مجموعة "بيسيب 2" الأمريكية مجهرا في القطب الجنوبي للكشف عن هذه الإشارة. ولاقي هذا الاكتشاف في مارس/آذار استحسانا كبيرا وقت الإعلان عنه ووصف بأنه جدير بجائزة نوبل.
لكن الانتقادات تزايدت منذ ذلك الحين، وأشارت مؤسسات منافسة إلى وجود ثغرات في تحليل الفريق والأساليب التي وظفها في البحث.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!