فتح مدرب البلوز النار على الاتحاد الدولي لكرة القدم متهماً بحدوث تلاعب بنتائج التصويت على جائزة أفضل مدرب في العالم عام 2012 التي تنظمها الفيفا والتي خسرها بفارق أصوات قليلة أمام مدرب المنتخب الإسباني فيسينتي ديل بوسكي محتلاً المركز الثاني.
المدرب السابق لريال مدريد أكد أنه بالبداية أخذ الأمر بشكل طبيعي قبل أن يبدأ باكتشاف وجود تلاعب بعد إعلان الفيفا عن جدول أصوات المدربين وقائدي المنتخبات الوطنية مما زرع به الشك حول أن هذا الفارق القليل نتج عن عملية تلاعب بالنتائج.
وبتصريح لصحيفة "سنداي تايمز" كرر مورينيو شيئاً مما لمّح له قبل عامين بالقول"عام 2012 كنت أحد المرشحين الثلاثة ، وحين أخبروني أني احتليت المركز الثاني بفارق بضع أصوات فقط ، بدا لي أن كل شيء طبيعي لكني بعد ذلك اكتشفت وجود الكثير من الأخطاء بعد أن أصبحت الأصوات علنيّة"
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!