تنصح أحدث الأبحاث الطبية بضرورة الانتظام فى ممارسة الرياضة يومياً، للوقاية وإبعاد، أو على أقل تقدير، تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدى.
وعلى الرغم من أن نوعية أورام الثدى قد تؤثر على مقدار الرياضة الواجب مزاولتها لتخفيف حدة الآثار الجانبية، إلا أن تحليل نتائج أكثر من 36 دراسة يؤكد أهمية مزاولة نشاط رياضى بصورة منتظمة لحماية المرأة فى جميع الأعمار والأوزان.
وكان الباحثون قد عكفوا على مراجعة وتحليل بيانات أكثر من 4 ملايين سيدة، ما بين مزاولات للنشاط الرياضة بصورة منتظمة وبين مثيلتهن ممن يركن إلى نمط حياة يتسم بالكسل وقلة الحركة، لتحليل العلاقة بين ممارسة الرياضة وفرص الوقاية من الإصابة بسرطان الثدى، ودورها فى تقليل خطر الإصابة بغض النظر عن عامل العمر أو مستوى معادل كتلة الجسم.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!