توصل علماء أمريكيون إلى أن الثأثأة قد ترجع إلى عوامل وراثية، حيث كشفت الأبحاث أن حالة من كل عشر حالات ثأثأة قد تكون اضطراباً "أيضياً وراثياً" يمكن علاجه بالعقاقير.
وقد حدد الباحثون ثلاثة جينات تتحكم في انهيار وتجدد الأجسام في خلايا بمناطق رئيسية من الدماغ مرتبطة بملكة الكلام، وهناك جينان مرتبطان الآن باضطراب أيضي خطير معروف باسم "الشحام المخاطي" يسببه نقص إنزيمي له تأثيرات شديدة على تطور القلب والرئتين والكبد والمفاصل.
وبعض حالات الشحام المخاطي يمكن علاجها بحقن إنزيمات، ويتوقع الباحثون إمكانية استخدام علاج إنزيمي بديل مماثل لمعالجة التأتأة في المستقبل أيضاً.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!