نشرت دراسة كندية حديثة أضرار جديدة للتدخين السلبي على الأطفال، مشيرة إلى أن تدخين الآباء والأمهات بجوار أطفالهم في مرحلة الطفولة المبكرة، يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالبدانة عند بلوغهم سن العاشرة من عمرهم.
وأوضح الباحثون بجامعة "مونتريال" الكندية، أن الإحصاءات ربطت بين إصابة الأطفال بالسمنة، وتعرضهم للتدخين السلبي في الصغر، وراقب الباحثون سلوك 2055 أسرة، ونتائج التدخين السلبي على أطفال تلك الأسر بعد بلوغهم سن العاشرة.
ووجدوا أن التعرض للتدخين السلبي في مرحلة الطفولة المبكرة، يمكن أن يؤدى إلى اختلالات في الغدد الصماء وتغيير في النمو بهذه الفترة الحرجة، ما يؤدي إلى إصابة الأطفال بالسمنة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!