أعلن الدكتور مجدي بدران استشاري الأطفال وعضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة وزميل معهد دراسات الطفولة بجامعة عين شمس، عن زيادة أعداد الأطفال المصابين بالحساسية الصدرية في مختلف أنحاء العالم.
وأشار بدران إلى أن سمنة الأطفال تضاعف فرصة الإصابة بحساسية الصدر خمس مرات أكثر من الاطفال غير البدناء, كما أن استمرار هذه السمنة يزيد من فرص إصابته بأزمات الحساسية إلى نسبة 26%.
وأوضح بدران أن زيادة مسببات التوتر النفسي والكبت العاطفي بين الأطفال والمراهقين تؤدي إلى زيادة فرص حدوث الأزمات النفسية التي تعد من مثيرات حساسية الشعب الهوائية الشائعة بين الصغار, كذلك فإن شيوع استخدام بعض الأدوية مثل الأسبرين ومشتقاته وغيره من المسكنات وبعض مركبات "السلفا" وبعض أنواع المضادات الحيوية كل ذلك يضاعف فرص الإصابة بنوبات لحساسية الصدرية.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!