باريس: غابت لوحة "الصرخة" للفنان النرويجي إدوارد مونخ عن معرض "الباناكوتيك" المقام حالياً بالعاصمة الفرنسية باريس هذه اللوحة التي نالت الكثير من الشهرة وتغلبت على العديد من الأعمال الفنية لمونخ.
ووفقاً لصحيفة "الجريدة" فضل القائم على المعرض أن تتغيب اللوحة عن المعرض الذي يضم أعمال مونخ، للتاكيد بذلك على أنها ليست هي التي جعلت منه فنانًا كبيرًا ومعترفًا به، وإنما مجموع أعماله الأخرى، التي لم تعرف انتشارًا لازمًا مثلها.
يُذكر أن لوحة "الصرخة" تجسّد شخصًا يستند إلى درابزين جسر، بجسم ضاو ومفزوع، عيناه جاحظتان من الهلع، وفمه فاغر وهو يترك مجالاً لصرخة خرساء، وقد غطى أذنيه بيديه، وتحوَّلت اللوحة أيقونة في الوسط الثقافي على شاكلة الموناليزا، وإن كانت أقل جماهيرية، لكنها تحمل تعابير مهمة جدًا.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!