سلم الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي للرئيس المصري حسني مبارك الاثنين الماضي واحدة من القطع الخمس من جداريات معروضة بمتحف اللوفر الفرنسي والتي كانت فرنسا قد وافقت على إعادتها لمصر.
ومن المقرر أن يلي ذلك إرسال القطع الأثرية الأربعة الصغيرة الحجم الباقية إلى القاهرة في وقت لاحق، حيث سلمت بالفعل إلى السفارة المصرية في باريس.
وبحسب هنري لويريتي الرئيس التنفيذي لمتحف اللوفر فإن هذه القطع كانت فرنسا قد حصلت عليها في الفترة بين العامين 2000 - 2003 "بحسن نية" وهي جزء من مخزونات اللوفر، ولم تتم إعادة اكتشاف القبر الذي استقدمت منه إلا في نوفمبر 2008.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!