لورا الطنطاوي.. فنانة مصرية كانت في عامها السادس من التقاطها صورًا لمصر، عندما قررت أنها في حاجة إلى حدوث تغيير جذري، وما بدأ كمشروع لإعادة التواصل مع موطنها الأصلي اتخذ تحولاً مع شرارة ثورة 2011.
قالت الطنطاوي، في حوار مع مدونة «lens» المنشورة على صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إنها لا تعتقد أنها شاهدت مصر «دموية» للغاية هكذا من قبل «لقد أدى ذلك إلى تغيير مشاعري بالكامل».
لورا المولودة في بريطانيا، تذكرت رحلات الصيف أثناء طفولتها حيث كان غالبًا ما يُحكى لها قصص جدها، هذا الرجل الذي لم تقابله من قبل، والذي قضا حياته فلاحًا في قرية ميت الخولي مصرًا على الاستمرار في الزراعة والحفاظ على أرض العائلة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!