مليون و200 ألف مشاهدة لـ"مصر قريبة" منذ أن تمّ طرحه على موقع التواصل الاجتماعي "يوتيوب".
فكلماته في البداية تدل على احتواء مصر لشعبها بصورة مختلفة عما نراه كل يوم في شوارعها، ولكن الانتقادات التي وجهت له عديدة وكبيرة، وجه بعضها للإخراج، وآخر لأداء النجوم خلال التصوير، والعديد، ورصدت مصر العربية من خلال هذا التقرير أراء بعض النقاد في "الأوبرت، وأداء الفنانين به"..
وقال الناقد الفني طارق الشناوي: في بداية حديثي أحب أنّ أضع النقط على الحروف، فـ"مصر قريبة" ليس أوبريت "ولكنه فيديو كليب في حب مصر فقط، لكى نتحدث عن شيء حقيقي.
وتابع الرسالة من الأغنية هي دعوة للسائح أن يعود لمصر مرة أخرى وأنها هي بلد الأمن والأمان، فبالتالي كان لابدّ من تعدُّد الجنسيات على مستوى العالم، ولم يقتصر على الخليجي فقط، فكان لابد من اتساع الدائرة ونأتي بالعديد من الأشخاص.
وأضاف ضمّ الكليب العديد من الفنانين وأتمنى أن يكون تبرعًا منهم وبدون مقابل، وأن يكون على اقتناع منهم بأن هذا الأمر في صالح مصر.
واستطرد قائلاً أداء الفنانين ليس متواجدًا بقدر ما به من لمحة، و"منير وأنغام" يحصلون على مساحة كبيرة لأنهم يقومون بالغناء أكثر، والباقي عبارة عن مشهد ليس كامل.
ومن جانبها رأت الناقدة ماجدة موريس أنّ أوبرت "مصر قريبة" عمل لطيف وخفيف، في كلماته، وأداء الفنانين، ولكني لي مأخذ عليهم وهو عدم مشاركة فناني العرب بصورة كبيرة به.
وتابعت من يصف غادة عادل بأنّها فتاة ليل خلال الأغنية يريد أن يضرب "كورسي فى الكلوب"، ويجب علينا أن لا نهتم بهذا الأمر، فالحاقدون كثر.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!