تلقت البرلمانية البريطانية المسلمة، نصرت غاندي، تهديدات على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب تأييدها شن الجيش البريطاني غارات جوية على داعش داخل سوريا.
وجرى تحويل التهديدات الموجهة للبرلمانية في كتلة حزب المحافظين، إلى الشرطة للنظر في مدى جديتها، وما إذا كانت ثمة نوايا فعلية للاعتداء عليها.
وكان برلمانيون آخرون في بريطانيا قد تلقوا تهديدات مماثلة، إثر تصويتهم بالموافقة على توسيع نطاق الغارات البريطانية لتشمل مواقع داعش في سوريا.
وتشبثت البرلمانية المسلمة بموقفها من ضرب التنظيم المتطرف رغم تلقي التهديدات، قائلة إنها تعتبر داعش مسؤولا عن مقتل أناس من ديانات شتى، سواء كانوا مسلمين أو أزيديين أو غيرهم، وفق ما نقلت صحيفة تلغراف.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!