كشف استطلاع رأي أجرته وكالة أنباء / كيودو/ اليابانية عن أن 60 في المائة من نسبة المشاركين فيه لا يريدون تغيير “الدستور الياباني” بينما طالب 32 في المائة منهم بتغييره , في وقت يسعى فيه رئيس الوزراء “شينزو آبي” إلى تعديل الدستور .
وأشارت / كيودو/ إلى أن النسبة المئوية المؤيدة للإبقاء على الدستور قد ارتفعت من 55 إلى 60 في المائة – في استطلاع أجرته الرابطة اليابانية “بحوث الرأي العام ” في يوليو 1994 – فيما طالب 34 في المائة آنذاك بتغييره .
وتشير الأرقام إلى أن عدد المواطنين الذين يأملون في تغييرات الدستور قد زاد على الرغم من الجهود التي تبذلها حكومة “آبي” لتغييره .
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!