أكد اللواء أحمد رشدي وزير الداخلية الأسبق أن أحداث تمرد قوات الأمن المركزي التي وقعت يوم 28 فبراير عام 1986، وكانت سبباً مباشراً في خروجه من الوزارة، كانت من تدبير بعض الشخصيات الكبيرة في النظام السابق، مشيراً إلى أنه رفض الحديث إلى أكثر من صحيفة وقناة تليفزيونية عن جرائم وزير الداخلية السابق حبيب العادلي وغيره من رجال مبارك حتى لا يتهم بالتشفي في النظام السابق.
وأشاد رشدي بدور المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ووصفه بأنه دور كبير وعظيم في الحفاظ على الشرعية وحماية حقوق المواطنين وتمنى أن يستمر فى عمله حتى يصل بمصر إلى بر الأمان ويسلم مقاليد الأمور للسلطة المدنية.
يذكر أن اللواء أحمد رشدي من مواليد 29 أكتوبر 1924 وتولى منصب وزير الداخلية من 1984 حتى 1986،ولقب بقاهر المخدرات، وهو أول وزير للداخلية ينال احترام الشعب بجميع طوائفه ولا يزال الجميع يذكرونه بالخير حتى الآن، رغم مرور ربع قرن على خروجه من الوزارة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
ابو عمر12 مارس, 2011
رجل فعلا سمعته فى كل حتى زى الفل انا اتولد واول ما سمعت من والدتى كانت السيره الذاتيه لهذا الرجل المليئه بالشرف والنزاه وحب الوطن .. ده لازم يتعين مسشار للأمن الداخلى
ميدوالمصري حبيب الملايين11 مارس, 2011
بارك الله فيك
أبو عبد الرحمن10 مارس, 2011
بارك الله فيك ومتعك بالصحة و العافية يا سيادة اللواء سنظل دوما نتذكرك بالخير و أخبرك إني أحبك في الله فقد كنت رجلا والرجال قليل
مواطن08 مارس, 2011
اتمنى ان يحذو وزير الداخلية الجديد حذو اللواء احمد رشدى الذى افتقدناة جميعا وادعوا له بالصحة والستر وبقولك يا ريت فية ناس كتير زيك كانت مصر بقت حاجة تانية
د ندا06 مارس, 2011
ليت كل من يمسك منصب الان يدرك ان البلد تناديه ليضمدجراحها ممافعله الخائنون الفاسدون اللهم ولي امورنا خيارنا
محمود ضيا06 مارس, 2011
ربنا يديك الصحة ويسترها معاك
SHERIF GABER05 مارس, 2011
Gen. AHMED ROSHDY is a legened ,honest and fear ALLAH that is why he was like a Sun in cloudy days and ALLAH protected him, Now it is time to serve EGYPT Gen. ROSHDY don't hesitate