فيس بوك ويوتيوب وتويتر.. صوت المعارضة الجديد في مصر
على الرغم من أن واقعة الشاب خالد سعيد الذي قتل على يد أفراد الشرطة، لم تكن الأولى من نوعها، إلا إنها كانت الأشهر بسبب الثورة الافتراضية على الانترنت التي صاحبتها.
تقول منى الطحاوي في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إن الأمر أكبر بكثير من مجرد لجوء إلى الانترنت لتفريغ شحنات الكبت والضغوط كما يقول المحللون، وإلا لكان الأمر انتهى عند بضعة تعليقات غاضبة على الموقع الاجتماعي "فيس بوك" أو "تويتر" تندد بالنظام الحاكم المصري.
لكن الأمر اختلف تماما، بعدما أصبح الإعلام الاجتماعي رائجا بشكل غير مسبوق، وجعل الوقفات الاحتجاجية والمظاهرات تندلع، وفتح الانترنت تحديدا أبواب توحيد أصوات المصريين على مصراعيها، سواء عن طريق مواقع مناهضة التعذيب أو مراكز حقوق الإنسان، أو عن طريق نشر مقاطع فيديو تفضح التعذيب أو شهادات حية.
ويرى بعض المحللين أن انتشار أنشطة المصريين والشباب في العالم العربي بشكل عام، على "فيس بوك" و"تويتر" هو مجرد حلقة أخرى في محاربة أنظمة فاسدة وقمع مستمر، حتى أن الوضع يشبه محاربة طواحين الهواء عن طريق النضال إلكترونيا، حيث أن الفيس بوك وتويتر ويوتيوب لم يستطيعوا الإطاحة بأي ديكتاتور حتى الآن، لكن هذا هو ما يأمله الشباب في العالم العربي يوما ما.
وتوضح الطحاوي أن هناك ما يقرب من 3.4 مليون مصري على "فيس بوك"، حيث تعتبر مصر الدولة الأولى في استخدامه عربيا، والدولة رقم 23 عالميا، وهناك أكثر من 2 مليون مستخدم مصري من الشباب، معظمهم في الخامسة والعشرين، ومن الطبيعي أن يستخدم بعضهم الشبكة في أغراض تافهة، لكن اللافت هو أن الحراك السياسي في مصر يدين بالكثير للفيس بوك والحركات التي تكونت من خلاله.
والدليل على ذلك، أنه بعد نشر صورة خالد سعيد بعد مقتله، اندلعت أكبر مظاهرة احتجاج على وحشية الشرطة مع المواطنين أمام وزارة الداخلية في القاهرة، كما حضر جنازة سعيد أكثر من 1000 مواطن، التي تحولت بدورها فيما بعد لاحتجاجات واسعة.
وأكدت منى الطحاوي في ختام مقالتها على أن النضال الالكتروني لا يطيح بأنظمة فاسدة، وإنما يساعد على الإطاحة بها من خلال إعطاء الفرصة لكل المصريين لكي يكون لهم صوت، وأن يطالب كل المهمشين بحقوقهم الضائعة حتى لو كان ذلك افتراضيا.
عرفات18 مايو, 2013
مواطن يمني علي احمد جارالله كان احدا ضحايا الدكتورالجراح اوعيه دمويه بمستشفى القصر العيني الجديد التعليمي/حسين كمال ومعاونه د/محمد اللذي كانو سبب وفات هاذا المواطن اليمني بعد خروجه من المستشفى بخمس ساعات حيث وقد اتصل ابن المتوفي الا الدكتور فقال له
bgf24 ديسمبر, 2012
6345456
محمد محمد العبد03 أكتوبر, 2012
درشة جميلة بس لم تكون مع بنات زى نوارة احمد نجم
سهام محمد05 سبتمبر, 2012
رأع جدااااااااااا
داليا اسامة12 يوليو, 2012
القرد فى عين امة غزال
عبدالغنى19 يونيو, 2011
ان الشباب عندما لم يجدوا من لا يسمعهم واخرجوهم من المعلدلة ذهبوا الى الانترنت لتوحيد صفوفهم واراءهم فتجمعوا وجمعوا الشعب معهم فكانت الوحدة على الهدف
حمزة الفاتح02 فبراير, 2011
الظلم والخوف ما يمنع الناس من التعبيرولكن الان هناك متسع اسفيرى للتعبيروكشف الحقائق واكبر دليل ويكى ليكس