شهدت الشوارع المحيطة لمركز شرطة قوص بمحافظة قنا، احتجاجات من مئات المواطنين ضمت التيار السلفي والإخوان المسلمين، وحاصروا مركز الشرطة، وذلك في أعقاب ورود خبر احتجاز فتاة مسيحية أشهرت إسلامها وتم ضبطها وعرضها على النيابة.
وكانت مجموعة أمنية قد استوقفت فتاة مسيحية تدعى "كريستين وهيب بولس" 18 عاما، طالبة بالصف الثالث الثانوي، وشاب مسلم بأحد الأكمنة بالقرب من قرية حجازة مركز قوص، داخل سيارة قادمة من أسوان متجهة إلى القاهرة، وبضبط الفتاة والشاب تم عرضهما على نيابة مركز قوص، وبعد إجراء التحقيقات معها، التي أقرت فيها بأنها اعتنقت الإسلام برضاها وقامت بالزواج من مسلم وأنها تنوي الذهاب لمشيخة الأزهر لإعلان إسلامها، أمر وكيل نيابة قوص بإخلاء سبيلها، في الوقت الذي قامت فيه أجهزة الشرطة بإبقاء الفتاة داخل قسم شرطة قوص، وهو الأمر الذي أثار غضب الأهالي في قنا، خوفا من قيام مأمور مركز الشرطة بتسليم الفتاة إلى أهلها أو إلى الكنيسة.
وانتقل مدير أمن قنا والقيادات الأمنية لمحاولة إقناع المحتجين بفض التجمهر إلا أن الكثير منهم رفض ذلك إلا بعد صدور وعد بتأمين خروج الفتاة إلى مشيخة الأزهر لإشهار إسلامها هناك.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
ماهى نتيجة امتحان كريستين وهيب بولس فى الثانوية العامة
,نتيجة الاول الاعدادى مهنى بقنا
,هل كريستين وهيب بولس مسيحية ولا مسلمة
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , ,صورالفتاة التى تزوجة من شاب مسلم من قرية البورة
,يا جماعة عاوز اعرف مكافاة نهاية الخدمة للتدريس فى الازهر او امام المسجد بالاوقاف
, , , , , , , ,القمر الصناعي الامريكي المهدد بالوقوع واين سيقع
, , , , , ,
ارحمونا من الهبل دا كل يوم اخت اسلمت ايةمفيش غير الستات اللى بيسلموا ولا علشان قلوبهم رهيفة ارحمونا يا اخوة الحاجات دى مش وقتها دلوقتى البلد مش ناقصة الناس مش لاقية تاكل ومش لاقية غاز ومش لاقية سولار والبلد ظروفها صعبة صحيح انتم عالم مش حاسين بحاجة وانا برجح مليون فى المية انكم انتم والاخوات عملاء وهذا اقل شىء توصفون بة انتم فعلا دقون على الفاضى
قصة ملفقة من الدستور الاصلى وهذه صورة للمطالبة بمثول كاميليا امام النيابه..وبالنسبة لمن يسال اشمعنى النساء لان ببساطه لايجوز للمسلمة ان تتزوج من غير المسلم اما المسلم فله ان يتزوج من اهل الكتاب ولذالك فلا ضير للمسيحى الذى يعتنق الإسلام الا يشهر إسلامه.
لااجد مايقال في مثل هذة الافعال الاانة الرسول لم يجبراحد علي الاسلام وهكذانفعل اذاكان اسلامها قوي فلن تهتز لاى شئ وان كان صورةامام الناس فدعوهالشانها
حرية العقيده واعتناق الاديان كمطلب لواد الفتن والنزاعات الطائفيه واهيب وبالحاح على ققواتنا المسلحه ان تبادر الى سن قانون يبيح حرية اعتناق الاديان لان الدين هو مصير الفرد فى الاخره فلا يفرض بحجة الطائفيه قال تعالى قل يااهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بينناوبينكم الانعبد الاالله ولانشرك به شيئا ولما كان اهل الكتاب والمسلمون كل يعبد الهه المقتنع به ولايمكن لاى منهما ان يعبد اله الاخر الا باقتناع تام فهنا نقول قد وجبت حرية الاعتقاد لانها مصير الانسان فى الاخره التى لاينع فيها ده اخوى ولاده ابنى ولازم يعتنقع متوارثه عن سالفيه وليكن لنا دول الخارج مثلا نحتذى به فى معاملة اعتناق الاديان فلم نسمع انقرا عن دولة اجنبيه دينها الرسمى المسيحيه واقامت الدنيا واقعدته علشان فرد من رعاياها اعتنق اى دين اخر فهيا بنا الى التحضر والرقى ونبذ العادات السيئه وعدم التعصب لتغيير دين ان تركنا ذلك سننهض وتقوى مصرنا على ازماتها وكده عيب من النصارى اللى بيعملوه من الاعتصامات والعصيان والتشير بالبلد واقول لرجال الشرطه لادعى لما فعلتموه فانتم الذين توقدون نار الفتنه بتصرفاتكم العمياء فهب ان انسان غير دينه الى الدين الذى ار تاه انه فيه الخير له افيكون كل مهمتكم القبض عليه وتقديمه للنيابه لقد كان الاجدر برجال الشرطه ان يقوموا بدلا من ذلك ان يقدموه للازهر وهو صاحب الاختصاص الاصيل فى هذه المساله ولايبتوع الشرطه مش عايزين تلموها وتريدونها حربا طائفيه وليكن فى علمكم لم ولن تكون هناك حرب طائفيه لان المسلمين والمسيحيين يعلموا نواياكم وما تخفيه صدوركم من تدمير لهذا البلد لاننا كشعب مصر قاطبة نعلم مدى كبركم واغماقكم للحق ولن نعطيكم الفرصه ابدا لتنفيذاغراضكم
الستم معى غريب هذا الامر بان كل هذة الطائفية سببها النساء وفى هذا الوقت الحرج فى الدولة الصرية ولماذا لميسلم رجل لماذا النساء فصناعالفتنة فىالطرفين من عمال لهم ملفات تعاون مع امن الدولة الى اخرين يريدون دولة الفاتيكان داخل مصر فلى الدين يريدون ولو نظر عاقل منهم للواتى غيرن دينهن لوجدهن غير تماملات للكون ولاكن واللة اعلم يكون المعظم هروبا والاغرب انهن كلهن من الجنوب حيث الشرف والعرض ولا خلاف فى ذلك بين مسلم ومسيحى وللماذا التغيير الان فمن استطاع ان يورى سنين الا يستطيع ان يورى شهورا لاصدار قانون حرية العبادة ((((( واتوجة بسؤال لشيخنا شيخ الازهر الا يجدر بمن اراد ان يدخل فى السيحية ان يذهب بدلا من خشيتة ويصبح جاسوسا علينا ولاسيما اذا اصبح رجلا ذا كلمة فى هذا الوطن مثل ((يحي الجمل ))ارجو الافادة
يعني أيه غياب أمني ؟ ياسيادة وزير الداخلية ؟!
بقلم المحاسب / محمد غيث
تماماً مثل تعبير " الثورة المضادة " والتي أجدها تعبيراً مطاطاً يحتمل الأجتهادات والتأويلات فيه وعلي أبطاله ورموزه ، فمرة يقولون أنهم فئة ضالة ؟ وأخري أذيال النظام المخلوع وأذنابه ؟ وأخري فلول النظام السابق من الحزب الواطي ؟ وأخري فلول من البلطجية وأمن الدولة ؟ حتي تعبت ووجدت وبالنهاية أنه حتي ولو كانت الثورة المضادة تلك التي صدعونا بها ، تعني هؤلاء جميعاً مجتمعون أو منفردون فهي لاتعني لي وبالنهاية أننا بصدد دولة هشة وهي ليست بالهشة بطبيعة الحال ، فلدينا أسود قوات الصاعقة والقوات العسكرية الخاصة وفرق المشاة وشباب مصر الثورة والذين يأكلون الثعابين حية ؟ حسناً ماهو الهدف من ترديد هذه الأقاويل والحجج ومبررات الأنكسار والوهن السخيف والغير مقبول أو مبرر ؟ سؤال لاأعرف من بعد أجابة شافية له سوي اللهم إخلاء الذمة الأستك لدي بعض القيادات والقادة الموجودين حالياً علي قمة الهرم السلطوي ؟! من تصرفات قد يقبل عليها البعض منهم ؟! ولايرضاها الشعب أو شباب الثورة ، أو هكذا قناعتي الشخصية علي الأقل ؟! حسناً ولنعود إلي التعبير الأغرب والأعجب الثاني وهو المصاغ بكلمتي الغياب الأمني أو الخواء الأمني أو بالعامي أختفاء رجال الشرطة النظامية ؟! حسناً والكلام للسيد وزير الداخلية : أين أختفوا وأين ذهبوا ؟! هل أكلتهم القطة ؟ بصراحة حاجة تنرفز وأصبحت عبارة غير مقبولة ولامستساغة من أي مواطن مصري ؟ ونحن الآن وبعد مرور أكثر من مائة يوم علي الثورة ولانجد عودة جادة ناجزة ومنجزة لرجالات وخدمات الشرطة المصرية ؟! فهل أختفوا تحت الأرض مثلاً أم أن الغياب الأمني يعني أنهم جلوس في مساكنهم وفي حالة غياب متعمد عن مراكزهم وخدماتهم وأعمالهم ؟ فإذا كان الأمر بهذه الصورة وأنا محل ومكان وزير داخلية مصر لوجهت تحذيراً وتنبيهاً عاجلاً بالأذاعات والتلفزيون والجرائد بعودة جميع الضباط والأمناء والصف إلي أماكن خدماتهم خلال 48 ساعة وإلا يعتبروا مفصولين من الخدمة مع الحرمان من مكافآة نهاية الخدمة ونصف المعاش ؟ مع أصدار تعليمات فورية لقادة الوزارة والمساعدين الأول بعدم الموافقة علي أية أجازات بدون مرتب وتحت أية مسميات لجميع ضباط الشرطة والأمناء والمندوبين والصف لمدة سنتين علي الأقل من تاريخه ؟ وأعلان الحالة ( جيم ) كما يقولون بالعسكرية ، فهل هذا صعب علي السيد وزير الداخلية لعلاج تلك الظاهرة التي باتت بالسخيفة والغير مستساغة من الجميع؟! البعض يقول أن رجال الشرطة مجروحين ومكسوفين من العودة للخدمة ؟ بالذمة ده كلام ونحن نتحدث عن هيئة شبه نظامية وعسكرية ؟! وآخرين يقولوها بمنتهي الفجاجة والصراحة والبلدي الأصيل : أصلهم لو عادوا لن يستطيعوا الترزق أو أستغلال المواطن المصري بعد الثورة ؟ يعني بصريح العبارة خلاص بح مفيش توتو علي كبوتو ؟ ومفيش ونجز علشان تنجز ؟! برضه كلام قد يكون معقول وينطبق علي الكثير من التصرفات السلبية والمقيتة والتي عشناها ولمسناها جميعاً ومن قبل بعض الضباط والأمناء أو الصف أو المخبرين العاملين بالداخلية قبل الثورة ، وهي ظاهرة يطول الشرح والكتابة في حرامها وحرمتها وبلطجتها الملفوظة والمرفوضة جملة وتفصيلاً ، كنت قد تشرفت بأرسال فاكس للسيد اللواء وزير الداخلية عن تردي الحالة الأمنية والمرورية بمنطقة دار السلام ، أو لنقل بتعبير أدق حسبما جاء في الفاكس المرسل من طرفي لسيادته عبارة ( موات تام ) وعدم تواجد أي كائن بوليسي ولو جندي واحد بشوارع دار السلام ، وما أدراك مادار السلام أو الصين الشعبية كما تسمي ؟! شكوت من موات شرطي مطبق وتام سواء فيما يخص الأمن العام أو المروري ؟! وقام السيد الوزير مشكوراً مثل سابقه القابع الآن في بورتو طرة وعندما كنت أشكو له سوء الحالة الأمنية والأنفلات المروري قام مشكوراً بتحويل الفاكس علي قسم شرطة دار السلام لسؤالي مشكورين في شكواي ؟ ومع أن كلامي ولغتي وتعبيري كان واضحاً جداً في عرض شكواي المرسلة لسيادته ، المهم أستدعوني لقسم دار السلام لفتح محضر وسين وجيم ؟ وأستقبلني الأخ الأمين ؟! بكل المودة والترحاب والأبتسام وكان متعشماً تغيير أقوالي بشكواي وأن أقول أنه تم تدارك الأمر وأن الوجود الأمني ميت فل وعشرة ؟! وبالطبع تمسكت بأقوالي وأخذت منه صورة الفاكس وبدأت أكرر عليه نفس شكواي للسيد وزير الداخلية وحرفياً وكما جاء بنص ودباجة الفاكس والشكوي ؟ الموجه لسادة الوزير الموقر ، وبالطبع تحول الترحاب إلي تجهم وعدم ترحاب جملة وتفصيلاً ؟ وأنا أوجه لهم وبعقر دارهم أتهاماتي لهم بالموات الأمني التام وعدم وجود أي شخص منهم ضابطاً كان أو أمين أو حتي مجند بنقاط الأرتكاز الأمني الخاوية علي عروشها بشارع الفيوم الرئيسي بدار السلام ؟ أو حتي بنقطة شرطة العبور الكائنة بطريق مصر حلوان الزراعي ؟ وبعد أن تحولت ساحتها جراج للميكروباصات العطلانة وبعض العرباجية؟! ولا يوجد مايدل علي وجود كائناً من كان بداخلها ؟! وأنصرفت بعد التوقيع علي المحضر وبعد أن كررت أقوالي وشكواي والتي كان من المفترض بالسيد وزير الداخلية معالجتها بنفسه وبمقر الوزارة ، وليس إعادة أرسالها للقسم المشكو في حقه ؟! لتكرار نفس الشكوي أمام المشكو فيه وبلا أي طائل أو نتيجة وحتي تاريخه ؟! والعجيب والأغرب أن جميع أصدقائي وأحبابي وعشرة العمر ومن رتب شرطية كبيرة ومحترمة ولها مراكزها وأسماؤها أغلقوا هواتفهم النقالة وبصفة دائمة أو حتي غيروا أرقامهم ؟ لماذا لاأعرف ولا أدري ؟ وأنا فقط أحاول الأطمئنان عليهم ومعرفة السر العجيب والغريب والمستهجن والقابع والكامن من خلف كلمة " الخواء أو الغياب الأمني " ولا أدري من بعد هل هذا الغياب الذي طال وباخ ؟ سيطول أكثر من ذلك ؟ وهل هو مسئولية المواطن المصري ؟ أو مسئولية السيد وزير الداخلية ؟! كما أتسائل إلي متي سوف يظل الجيش المصري والمؤسسة العسكرية ودبابتها ومدرعاتها تلازم وترابط أمام أقسام الشرطة ؟ فهل لنا أن ننتظر الحماية من هيئة أو مؤسسة باتت هي نفسها في حاجة للحماية ؟ حسناً وأين أذن جحافل وجيوش المجندين الأشاوس من الأمن المركزي والقوات الشرطية الخاصة ولماذا هم قابعون في معسكراتهم والتي تعج بها الدولة عن بكرة أبيها ؟ ولماذا لاينزلون إلي الشارع المصري ويؤكدون وجودهم ( بدون هراوات ؟! ) ولو حتي لتنظيم المرور في العشوائيات والأحياء الشعبية بديلاً عن مكوثهم هكذا بدون عمل بمعسكراتهم الحاشدة والعامرة ؟! أعتقد بل أجزم وأنا علي يقين أننا بتنا وبالغعل نحتاج لوزير داخلية جديد ومن ضمن السادة اللواءات والذين مايزالون بالخدمة حتي تاريخه ، لأنهم هم الأكثر وعياً وأدراكاً وتقييماً بالحدس وللحدث الأمني الحالي وهم الأقدر علي إدارة تلك الأزمة التي باتت سخيفة وبايخة وشايخة وغير مقبولة أو مبررة ، ألا وهي ( الموات الأمني القائم ؟! ) .
Mohamd.ghaith@gmail.com
أقول أولا بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله فإذا كنت مسلمة بحق فلا تطعني بأحد حتى تتبيني قال الله عز وجل "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا" فوالله ما أرى إلا قباحة قولك أشم رائحته النتنة فاتق الله واتق يوما تقفين فيه أمام الله عز وجل ويأبى الله إلا أن ينتقم منك كل من يتبع منهج الرسول الصحيح وليس تخاريفك أيتها الحقودة التي تجد نفسها كمثل الذبابة سقطت في بحر واسع خضم وتقول هائنذا فأقول الموعد بيننا وبينكي على القنطرة
لابد من اجهزة الدولة ان تصدر بيان بتقتيش الكنائس وستجد العجب من اسلحة واجهزة ارسال ولاسلكى ومعتقل للذين يدخلون فى الاسلام كما انه لابد من اصدار قانون بتبعية الكنائس الى وزارة الاوقاف لتكون خاضعة لها كما حال المساجد وحسبنا الله ونعم الوكيل
لماذا تطلق الصحافة على المخربين لهذة البلد سلفيين بل اطلقو عليهم لقب مخربين لان لا تطلق كلمه السلف الا على السلف الصالح فقط يجب على رجال الصحافة الانتباة لهاذهى الالقاب التى تضر بلاسلام ويجب على رجال الامن الضرب بيدن من حديد لكىتستقر البلاد وشكرا مصطفى سيكا
ياجماعة ده العادي وبيحصل من زمان ولكن لا يتم إعلان ذلك من قبل أمن الدولة البائد وأعني إسلام الكثير يوميا أو أسبوعيا"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"
يقول صلى الله عليه وسلم (لانكاح الا بولى وشاهدى عدل)اذن الولى شرط اساسى بل ركن من اركان الاسلام واذا كان القانون المصرى قد اخطا باعتماده الكامل لمذهب الامام ابى حنيفة والذى قال بجواز قيام المراءة البالغة ان تزوج نفسها دون ولى فان شرع الله كما جاء على لسان رسوله الكريم يشترط ان يكون للمراءة ولى كى ينعقد الزواج .اما عن واقعة فتاة قاصرة تحب شاب مسلم فهى لم تسلم اساسا حبا فى الاسلام بل حبا فى ذلك الشاب يقول تعالى {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} فعين العقل ان ترد الفتاة الى اهلها ويجب ان نتعامل مع كل حالة على حدة لا ان نعمم الاحكام فالفتاة لم تبلغ الرشد بعدوالقضية كلها لاتعدو الا وان تكون قصة حب فاشلة بين مراهقين لا يعملمو عواقب الامور
أعتقد إن كل من يريد إشهار اسلامه في تلك الأوقات الصعبة يضع نفسه ونواياه موضع شك وذلك لما نراه جميعاً من اوضاع البلاد ... لماذا الإصرار الأن على إشهار الإسلام ... ولماذا كل من يريد الدخول في الإسلام سيدات ... وهل هناك ما يمنع أن يقمن هؤلاء بإخفاء إسلامهن حتى تستقر أوضاع البلاد منعاً للفتنة وإدخال البلاد لمنحنيات خطرة ... لو كنتم حقاً مؤمنات فعلكن تقديم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة ... خاصة أن الإيمان أمر بين العبد وربه في الدرجة الأولى وذلك ... فإن الله سبحانه وتعالى لن يضيع إيمانكن .
لماذا والان نسمع عن مسيحية اسلمت كل يوم
كل واحد حر فى دينه
هؤلاء المدعون انهم سلفيون ما هم الا عملاؤ لامن الدوله المنحل وهم الطابور الخامس الذى يستعمله النظام السابق وخونه امن الدوله المنحل لضرب الثوره الا مرفوض اسلام هذه الفتاه لانها قاصر ولا تعى معنى الاسلام واذا كانت اسلمت هذا فقط للزواج من مسلم وهذا تهريج وايضا هذا ضد الاسلام لانه يضعف من عقيده المسلمين مثل الابناء فى حاله وجودهم بعد الزواج هل تعوا ذلك هذا مرفوض تماما والاحسن ان تعودا الى بيوتكم وتتلموا بقه والا يجب على الملجس العسكرى القبض عليكم كلكم بتهمه الخيانه العظمى ضد مصر
يا ترى انتم فاضل لكم كم على الرقم مية بخطف كرستين وهذا كان وعد منكم بعد رجوع وفاء قسطنطين لسة شطانكم ماشبعشى ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء
ايه الحكايه ياأهل مصر؟فيه ايه؟ماتخلواالانسان يعتنق الدين اللى هوه عاوزه _وحسابه عند الله سبحانه وتعالى _احنا عاوزين سلامة مصروأمن ورخاء وازدهارمصروبصواللهند فيها800 ديانه _الثلاث ديانات السماويه_والباقى اللى بيعبدالبقرواللى بيعبدالناروالاوثان والفئران والشمس والمياه والمطر_وعددالدوله يفوق المليار وعايشين مع بعض فى سلام_صاحب العقل يميز.