رئيس الوزراء الاسرائيلي
نقلت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى تصريحات لمسئول إسرائيلى رفيع بالحكومة الإسرائيلية لم تكشف عن هويته قوله بأن مصر أصبحت خطرا كبيرا على أمن إسرائيل الإستراتيجى وخاصة بعد التغيير الأخير فى سياستها الخارجية وفتح معبر رفح بصورة طوال الساعة خلال أيام، مطالبا بتحجيم تلك السياسة الجديدة.
وأضاف المسئول الإسرائيلى أن فتح معبر رفح سيزيد من الخطر الكبير على أمن تل أبيب الإستراتيجى، مضيفا أن سياسة مصر الخارجية الجديدة من الممكن أن تؤدى إلى تأزم العلاقات المصرية – الإسرائيلية والوصول بها إلى حالة سيئة للغاية، لافتا إلى أن تلك التغيرات جعلت الولايات المتحدة الأمريكية تشعر بنوعا ما من القلق أيضا، على حد زعمه.
وأضاف المسئول الإسرائيلى بلهجة تهديد للقاهرة "إن أمن إسرائيل القومى والإستراتيجى خطا أحمر ولن تسمح تل أبيب لأى أحد أن يمسه".
ونقل التلفزيون الإسرائيلى عن مسئول سياسى إسرائيلى آخر لم يكشف عن هويته أيضا، أن التغيرات فى السياسة المصرية لا يخدم السلام بين البلدين، معربا عن قلقه الشديد من التقارب الحالى بين كلا من مصر وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" ورفع مستوى العلاقات بين القاهرة وطهران.
وأضاف المصدر الإسرائيلى أن الولايات المتحدة لا تحب تلك التغييرات التى تمر فى مصر. وكان قد أشار مدير تخطيط السياسات فى وزارة الخارجية الأمريكية، جاكوب ساليفان، مساء أمس أنه يعلم أن مصر سعت طويلا لتعزيز المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، وأن واشنطن ستنظر فى إعادة إعمار النظام الجديد فى غزة ومن ثم ستقرر ما إذا كان ستواصل تقديم المساعدات للفلسطينيين.
وفى السياق نفسه هاجمت القناة العاشرة الإسرائيلية إعلان الدكتور، نبيل العربى، وزير الخارجية المصرى اعتزام مصر فتح معبر رفح الحدودى فى كلا الاتجاهين خلال الأيام القريبة المقبلة.
وأشار التلفزيون العبرى إلى أن التوتر بين تل أبيب والقاهرة ظهر خلال الأسابيع الأخيرة، خاصة بعد أن أعرب مسئولون مصريون عن استيائها من سياسة إسرائيل مع دول الجوار، مضيفا أن تصريح، الفريق، سامى عنان، رئيس هيئة أركان حرب القوات المسلحة المصرية الذى جاء فيه أن إسرائيل ليس لها الحق فى التدخل بشأن فتح معبر رفح الحدودى وأنه شأن مصرى فلسطينى عبر صفحته على موقع الـ "الفيس بوك" زاد فى توتر العلاقات بين الطرفين.
الجدير بالذكر أن القاهرة قد نجحت فى التوصل لاتفاق مصالحة بين حركتى فتح وحماس وإنهاء الانقسام الفلسطينى – الفلسطينى.
اية أحمد04 مايو, 2011
تعليقى فية كلام كتير احباقول انواسرائيل على مدى قوتةولكن الرعب يملئ قلوبهم واى اتحاد او وحدة للأسلام متأكدين هتكون دى نهايتهم الدليل انو المصالحة هيموتو وعايزين يفكوها عارفين لية ؟؟ لأنهم عرفو نقطة ضعف المسلمسن وهى التفرقة يلا بدعوكم مفيش حاجة اسمها سنى اخوانى صوفى حركة حماس فتح وغيرها من الألقاب احنا مسلمين موحدين لله ومتميكين كأخوة اتمنى نكون مع بعض دوما بحب المسلمين بحبك ياحبيبتى يا مصر رعبتى امريكا بثورتك وبأخوتك
elshat gapall03 مايو, 2011
ان تدخل الكيان الصهيونى فى سياسة مصر ومحاولة السيطرة علية كما فعلت مع الرئيس المخلوع عهدةانهى الى الابد ولا بد ان يعلم الكيان الصهيونى ان امن مصر هو الاول والاخير وان تتعلم ان يكون الامن متساوى لكل دول اجوار وتعلم ان امنها هو ارجاع حقوق الشعب الفلسطينى غير منقوص او مسروق وهنا يكون امن اسرائيل
elshat gapall03 مايو, 2011
ان تدخل الكيان الصهيونى فى سياسة مصر ومحاولة السيطرة علية كما فعلت مع الرئيس المخلوع عهدةانهى الى الابد ولا بد ان يعلم الكيان الصهيونى ان امن مصر هو الاول والاخير وان تتعلم ان يكون الامن متساوى لكل دول اجوار وتعلم ان امنها هو ارجاع حقوق الشعب الفلسطينى غير منقوص او مسروق وهنا يكون امن اسرائيل
حسن03 مايو, 2011
يوم الاربعاء الدامي عبرة لكم فقد رايتم الشباب من الجانبين يواجهوا اعتي القزائف ولم يتراجعوا فهذه عبرة فماذات تفعلون ياصهاينه اذا اجتمع الفريقين عليكم
مسلم عربي مصري عاقل01 مايو, 2011
واقسم بالله يا اسرائيل لو تركت مصر شبابها لتكون نهايتك علي ربعهم 60 مليون شاب جاهزين لإزاحتك وهذا ليس من أجل اي أحد غير الاسلام
مجدى نوفل بورسعيد01 مايو, 2011
منعول ابواسرائيل مخلاص انتهت ايام الفساد وجاة ايام الحريه والى يقدر يعمل معنا حاجه يورينا منعوله اسرائيل ومنعوله امريكا
محمد مصطفى01 مايو, 2011
هى دى مصر يا بشر
هانى عياد01 مايو, 2011
طظ فى اسرائيل فهى تحت النعال
محمدمطر01 مايو, 2011
ولا نسمح لهولاء السفهاء بمخاطبة مصر بهذا الخطاب السافل ولكن لا عتب عليهم فقد عودهم الرئيس الزائل على هذا
أحمد الفاتح01 مايو, 2011
نحن لا نخاف من أحد إلا الله. اما إسرائيل هذه فهي تحت النعال. نحن بإذن الله قادرون على أن ننسف هذا الكيان الباهت. وأن نريهم من هي مصر ومن هو شعب مصر.والأولى بهم ان يهتموا بأمر بلادهم ويبطلوا يهوهوا كتير لأن الكلب اللي كان بيهوهو معاهم حبسناه.