تحدثت صحيفة الصنداى تليجراف عن التفجير الانتحارى المزدوج الذى استهدف العاصمة السورية دمشق مما أسفر عن 55 قتلا وإصابة نحو 400، حيث أعلنت جماعة إسلامية مسئوليتها عن الحادث.
وقد بثت جماعة تدعى جبهة النصرة، فيديو تعلن فيه أن التفجير جاء ردا على عمليات قصف النظام للمناطق السكنية السنية. وقالت: "نحن نوفى بوعودنا بالرد من خلال التفجيرات".
وتشير الصحيفة البريطانية إلى أن المتطرفين الإسلاميين وجدوا أرضا خصبة فى سوريا مع عدم الاستقرار الذى يواجه البلاد منذ اندلاع الانتفاضة ضد نظام الرئيس بشار الأسد قبل 14 شهرا.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!