أعاد الجيش البورمي، 46 طفلًا إلى الحياة المدنية في استمرار لجهوده لإنهاء هذه الممارسة التي ظلت تسمم طويلًا الحياة في البلد، وفق ما أوردت الصحافة الرسمية الأحد.
وكانت بورما وقعت في يونيو 2012 اتفاقًا مع الأمم المتحدة، بهدف منع تجنيد الأطفال في الجيش والسماح بعودة القصر المجندين إلى الحياة المدنية.
وأعيد الأطفال الـ46 إلى أسرهم خلال موكب انتظم في رانغون السبت، بحسب ما أوردت صحيفة "جلوبل نيو لايت أوف ميانمار" الصادرة بالإنجليزية.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!