قال المكتب الاتحادي لحماية الدستور، وهو جهاز المخابرات الداخلية في ألمانيا، إن وكالات مخابرات روسية قد تكون مسؤولة عن هجوم إلكتروني كبير على مجلس النواب الألماني، عام 2015، والذي أرغم المجلس على إغلاق أنظمة الكمبيوتر لأيام.
وأضاف المكتب الاتحادي أن جماعة متسللين تعرف باسم (سوفاسي) مسؤولة عن الهجوم.
وقال المكتب في بيان إن لديه «مؤشرات إلى أن الدولة الروسية تقود الجماعة (سوفاسي) وتتابعها منذ سنوات».
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!