قالت الأمم المتحدة فى تقرير أمس، الثلاثاء، إنه من المتوقع أن يظل النمو الاقتصادى العالمى بطيئا فى الأعوام القادمة ولن يكون كافيا لانتشال الدول من أزمة البطالة التى يواجهها العديد منها.
وقالت الأمم المتحدة، إنه فى ظل السياسات المتبعة حاليا فربما يستغرق الأمر خمس سنوات على الأقل للتعافى من فقدان الوظائف الذى حدث فى أوروبا والولايات المتحدة فى ركود 2008-2009.
وقال روب فوس، رئيس قسم سياسة التنمية والتحليل بالأمم المتحدة، "قد تدفع أزمة منطقة اليورو والهاوية المالية فى الولايات المتحدة وتحول الاقتصاد من التوسع إلى الركود فى الصين، العالم إلى ركود جديد، قد يسبب كل من تلك المخاطر هبوطا فى الناتج العالمى بين واحد وثلاثة فى المئة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!