أجرت صحيفة "التايمز" البريطانية مقابلة مع الصحافية الفرنسية "أود بارون" التي نشرت على موقع تويتر شائعة عن الخيانات الزوجية في قصر الإليزيه. وتطرقت التايمز إلى دور "تويتر" وكيف انتشرت الشائعة وتحولت إلى مادة في صحف عالمية بارزة.
ومن الممكن مقاضاة موقع "تويتر" بسبب اختراقه لخصوصية الأخرين حسبما قال محامي بارز للصحيفة. وقالت الصحافية بارون " بالتأكيد لن أكرر ما فعلته مرة أخرى، لقد كان درسا مهما لي بأن أحترم قواعد الصحافة في أي مكان أكتب فيه".
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!