واجهت شبكتا (إكس-بوكس) التابعة لمايكروسوفت و(بلاي ستيشن) التابعة لسوني، مشاكل في الاتصال مع المستخدمين، حيث أعلنت جماعة للتسلل الإلكتروني المسؤولية عنها. حيث لم يتسن الوصول إلى الجماعة التي تطلق على نفسها اسم (ليزارد سكواد) للتعقيب، كما لم تعط شركتا مايكروسوفت وسوني سببًا وراء مشاكل الاتصال.
وتوقعت الشركتان استخدامًا كثيفًا مع محاولة العملاء الذين تلقوا أجهزة تشغيل إكس-بوكس وبلاي ستيشن خلال عيد الميلاد الاتصال بالخدمة. وربما عجل قرار سوني السماح للمستخدمين بتنزيل فيلم (ذا انترفيو) المثير للجدل عبر خدمة (إكس-بوكس فيديو) ومصادر إلكترونية أخرى بحدوث مشاكل الاتصال.
وسأل تنبيه بشأن الخدمة نشر في الموقع الإلكتروني لمنصة إكس-بوكس المستخدمين "هل تواجهون صعوبة في الدخول إلى إكس-بوكس لايف؟ ..نعمل على التخلص من هذا. نقدر صبركم."
وبعد ساعتين على نشر هذا التنيبه الساعة 2133 بتوقيت جرينتش، قال موقع خدمة (إكس – بوكس لايف) إن الفنيين "لازالوا يحاولون الوصول لحل." وحتى الساعة 0030 بتوقيت جرينتش اليوم الجمعة، كانت شبكة بلاي ستيشن لاتزال متوقفة، بحسب صفحة وضع الشبكة على الإنترنت.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!