كشفت شركة "شارب الشرق الأوسط" اليوم عن إطلاق أحدث شاشاتها العاملة باللمس بقياس 80 إنش في قطر. وقد تم الكشف عن هذا المنتج الجديد خلال الحدث الذي نظمته الشركة تحت عنوان "الأكبر هو الأفضل" اليوم في الدوحة. ويعزز إطلاق الشاشة الجديدة مكانة "شارب" الرائدة عالمياً في مجال أنظمة شاشات العرض التفاعلية الضخمة العاملة باللمس.
صرح بذلك تامو شيميزو، رئيس إدارة حلول الأعمال، "شارب الشرق الأوسط"، وقال على غرار شاشات التلفزيون الضخمة التي تقدمها 'شارب' للاستخدامات المنزلية، تغني أنظمة شاشات العرض التفاعلية العاملة باللمس بيئات العمل من خلال طيفٍ واسعٍ من الخيارات التفاعلية والمعلوماتية والترفيهية. وبهذا، تعتبر الشاشة الجديدة بقياس 80 إنش إضافة مميزة إلى عائلة منتجات 'شارب' التي تسهم في الارتقاء بالتجربة التي يعيشها الموظفون في بيئة العمل".
أضاف يجمع منتج "شارب" الجديد بين تقنيات شاشة العرض التفاعلية عالية الأداء، ونظام التشغيل الشامل المبتكر، الذي تم تصميمه لتلبية احتياجات جلسات العمل التي تتطلب مستوىً عالٍ من التفاعلية، كما أنه يرسي معياراً جديداً لقطاع شاشات العرض العاملة باللمس من حيث التناسب والتوازن بين الأسعار ومستوى الأداء.
اوضح تأتي هذه الإضافة الجديدة إلى مجموعة "شارب" من شاشات العرض التفاعلية الحديثة العاملة باللمس لتكمل الخصائص المميزة التي تقدمها الشاشات بقياس 60 إنش (60 1/32 إنش للقطر المائل) وبقياس 70 إنش (69-1/2إنش للقطر المائل)، متيحة بذلك للشركات إمكانية تقديم بيئة عمل تفاعلية ديناميكية تسهل التعاون وتبادل الأفكار عبر الوسائل البصرية الغنية.
أشار يتم إنتاج هذه الشاشة في منشأة "شارب" الحديثة لتصنيع شاشات الجيل العاشر لتقنية الكريستال السائل LCD بمدينة ساكاي في اليابان. وتعتبر هذه الشاشات التفاعلية بديلاً عن حلول العرض التقليدية الثابتة، وهي تقدم أداءً رائعاً مع دقة عالية للصورة بجودة لطالما اقتصرت على أجهزة العرض المنزلية ولم نعتد رؤيتها في أماكن العمل.
وقال تم تصميم هذا المنتج الجديد لإدماج وتعزيز أداء التطبيقات التي تحتاجها الشركات في النشاطات التي تقوم عليها عملية الابتكار ونشر المعلومات على المستوى العالمي- مثل مجموعات العمل واتصالات الفيديو متعددة الأطراف واللوحات التفاعلية وجدران عرض الفيديو. وتقدم هذه الشاشة بقياس 80 إنش أكثر من ضعفي مساحة العرض التي تقدمها الشاشات بقياس 55 إنش، كما تعتبر مثالية لمختلف بيئات العرض التي تتطلب التعاون وتبادل الأفكار والمعلومات على نطاق واسع مع خيارات ترفيهية واسعة، بما يتضمن غرف الاجتماعات وردهات المكاتب والمدارس ومراكز التسوق والمطارات وصالات المعارض والفنادق.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!