اكتسبت إيلاف ما يقارب الـ1000 قارئ لها على موقع "تويتر" الاجتماعي خلال الأشهر القليلة الماضية. ما أظهر أن العالم العربي وخصوصا الشباب، يفضلون استخدام التدوين المصغر كوسيط للبقاء على اتصال بما يجري من أحداث في العالم. عوامل عديدة ساعدت على نجاح منصات التدوين المصغر مثل تويتر، منها: مشاغل الحياة الكثيرة والتمكن من الحصول على هواتف نقالة ذكية مع إمكانية الوصول إلى المعلومات في وقت أقصر.
ومن جانبها أدركت صحيفة إيلاف أهمية التدوين المصغر micro-blogging بالنسبة لجمهورها وقامت بخطوات عدة ساعدت على تحقيق هذا الأمر. فمن خلال نظام أوتوماتيكي يتمثل بالموقع التالي: http://www.twitter.com/elaph أصبح بالإمكان تحديث الأخبار طوال ساعات اليوم بما يخص أي حدث يقع في العالم وجذب انتباه عدد متزايد من القراء له.
نحن أدركنا أن إيلاف كانت بحاجة إلى تسهيل الوصول إلى أي مقالة لأي قارئ عبر موقع تويتر إضافة إلى تسهيل الحصول على خيارات متعددة شرط أن يكون للفرد حساب مع "تويتر" ليتم تحويله إلى مقالات إيلاف من خلال صفحته الخاصة في الموقع، وذلك باستخدام ضغطات قليلة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!