كما أغلبنا بات على علم بالتفجيرات الإرهابية التي عاشتها باريس عاصمة فرنسا والأحداث والليالي السوداء التي هزت العالم بأسره والتي راح ضحيتها أكثر من 120 قتيل.
فكان لابد لوسائل التواصل الاجتماعية كماهي العادة بأن تكون المنبر الأول الذي يعبر فيه العالم عن مشاعره وتضامنه بوسائل وطرق متعددة.
ولكن أكثر ما جذب انتباهي من كل مواقع ووسائل التواصل الاجتماعية المتعلقة بأحداث باريس هو موقع تويتر والذي فاجئني بإطلاق هاشتاع يساند فيه المسلمين ويبرئهم من الاتهامات التي طالتهم من كل حدب وصوب بعد وقوع هذه التفجيرات ليبرهن لنا تويتر مرة أخرى منطقيته وحيادته كموقع للتواصل الاجتماعي وليوجه لنا رسالة محتواها أن الإرهاب لادين له ولا دولة له.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!