نشر معهد واشنطن الأمريكى لدراسات الشرق الأدنى تقريراً عن المخاوف الاستراتيجية لإسرائيل من الثورة فى مصر، قال فيه، إن الثورتين المصرية والتونسية قد أدهشتا إسرائيل، وتمثل هذه الثورات والاضطرابات الأخرى التى يشهدها الشرق الأوسط فى البحرين وليبيا مصدر قلق للدولة العبرية بسبب انعكاساتها الاستراتيجية المحتملة، وتعد التطورات فى مصر ذات أهمية خاصة نظراً لدور القاهرة التقليدى فى المنطقة، وكذلك الطبيعة الخاصة للعلاقات الدبلوماسية والأمنية والاقتصادية بين القاهرة وتل أبيب.
ويشير المعهد إلى أن إسرائيل، فى اختيارها بين الديمقراطية والاستقرار فى المنطقة، تفضل الاستقرار ليس لكونها مناهضة للديمقراطية، فطالما اعتقدت إسرائيل أن وجود شرق أوسط ديمقراطى سيجعله أكثر استقرارا وسلاماً، لكن ما يقلق إسرائيل هو فترة الانتقال بين الاثنين، بالنظر إلى المخاطرة بصعود الإسلاميين واختطافهم للعملية السياسية الداخلية بعيداً عن الديمقراطية والسلام، وإذا حدث هذا فى مصر، فإن ذلك سيؤثر على إسرائيل مباشرة.
من ناحية أخرى، يشير تقرير المعهد إلى أن فراغ السلطة فى القاهرة أدى إلى تدهور الوضع الأمنى فى سيناء، وهو ما يقلق إسرائيل أيضا، الأمر الذى دفعها لقبول زيادة عدد الجنود المصريين على الحدود عما نصت عليه معاهدة السلام، وقررت أيضا الدولة العبرية الإسراع فى بناء السياج الحدودى الجديد مع مصر.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
عددالجنود المصرين الذين قتلوا على الحدود ايام مبارك
,مقتل ضابط من الجيش المصرى على حدود اسرائيل
,اختبارات القوى الاقليمية فى الوطن العربى
,المعهد الأمريكي لدراسات الشرق الأوسط
, ,مخاوف اسرائيل من الثورات العربية
, , , , ,
فتحى الشيخ08 يونيو, 2012
السلام عليكم - تحية الاسلام- هناك حزب اعداء السلام فى مصر والمنطقة اللذين يريدونها حربا ودمارا وخرابا وارهابا - كفى مصر والمنطقة موتى وقتلى وجرحى وامهات ثكلى واطفال يتم وزوجات ارامل 0 فتحى الشيخ - مؤسس حزب السلام - اسكندرية - مصر
فتحى الشيخ01 يونيو, 2012
السلام اسم من اسماء الله - مصر فى حاجة ماسة الى سلام حقيقى من اجل التنمية كل المتب السماوية والرسل والانبياء والاديان ( اليهودية - المسيحية - الاسلام ) انما ارسلها الله لسعادة وسلام الانسان فى كل زمان ومكان 0 فتحى الشيخ - مؤسس حزب السلام - اسكندرية
فتحى الشيخ01 يونيو, 2012
احذر من الفوضى فى مصر - اذ - لا سلام ولا حرب بدون مصر - اخشى - ما اخشاة - ان تعود زمن العنتريات التى ضيعت وطنا فى مرحلة سابقة - يجب الحفاظ على السلام - على امريكا واوربا مساعدة مصر فى هذة المرحلة الفارقة - هناك للاسف من لا يعى ابعاد وخلفيات الامور 0
فتحى الشيخ01 يونيو, 2012
مصر فى خطر حقيقى والمطلوب الان وفورا ( السلام المصرى المصرى ) ثم السلام المصرى العربى - ثم السلام المصرى العالمى - على كل عقلاء الامة ان يتعاونوا على السلام بين كل قوى المجتمع المصرى - لا تتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم - اللهم احفظ مصر0 فتحى الشيخ
فتحى الشيخ01 مارس, 2011
لا بديل عن السلام سوى الحرب والارهاب الذى طال امريكاواوربا وزيادة الفقر والتخلف وامهات ثكلى واطفال يتم وزوجات ارامل ولا بديل عن الدور الامريكى الذى لولاة لما تم توقيع اتفاقية السلام بين مصر واسرائيل برعاية امريكا والرئيس كارتر - السلام يعنى التنمية والرخاء ونبذ العنف والارهاب - واحترام حقوق وكرامة الانسان ونشر فكر وفلسفة السلام وتواصل الحوار بين الدول والشعوب والثقافات والحضارات والاديان - شعوب المنطقة ارهقتهاالحروب - على امريكا بذل اقصى مجهود ممكن لدفع عملية السلام- السلام فى صالح المنطقة وامريكا واوربا.حيث بها منابع البترول والغاز والمواد الخام- وللاسف هناك حزب اعداء السلام فى مصر والمنطقة ؟ واللذين يناورون بالسلام ويبتزون العالم باسم السلام؟ والحقيقة انهم لايؤيدون السلام ؟ قل لى باللة عليك لماذا تم رفض حزب السلام من داخل نظام الحكم فى مصر ؟ الدولة التى وقعت اتفاقية السلام ؟ والعمل ضد مؤسس حزب السلام فى انتخابات مجلس الشعب والشورى ونقابة الصحفيين والضغط المهنى والاقتصادى ؟ بل زادت الامور وببجاحة ووقاحة وسفالة وانحطاط ونذالة ان يتم كسر مكتبة الصحفى وسرقة محتوياتة مرتين واخرها قبل احداث ثورة يناير يفترة قصيرة ؟ الكارثة انهم يسرقون المساعدات الاقتصادية التى يتم الحصول عليها بعد اتفاقية كامب ديفيد من امريكا واوربا والعالم ؟ وبالتالى لا تعود على الشعوب ؟ وعلية بكفر الشباب يالسلام ؟ وهنا تكمن المشكلة ؟ حيث الشباب لايجد عملا ولا حتى أملا ؟ وهناك من يبيع اجزاء من جسدة لكى يعيش ؟ ومن يسكن العشش والقبور ويلتحف السماء ؟ وفى المقابل هناك من يسرق المليارات ويمتلك القصور والطائرات والشاليهات والمنتجعات ؟ الفساد وصل حتى النخاع ؟ ولا توجد مصداقية لاحد ؟ ايا كان موقعة ؟ قل لى باللة عليك كيف يمكن تهريب كل هذة الاموال والمليارات للخارج ؟ والمواطن يصارع من اجل رغيف خبز ؟ لقد تم خداع امريكا واوربا وتم ابتزازهم بمقولة السلام ؟ والحقيقة انهم لا يريدون السلام ؟ ويوظفونه لصالحهم ؟ لقد سرقوا شعوب المنطقة ؟ وكذبوا على امريكا واوربا والعالم ؟ ( السلام اسم من اسماء اللة ) ولا بديل عن السلام ( تحية الاسلام ) - هى ( السلام عليكم ) - ( المسلم من سلم الناس من لسانة ويدة ) المنطقة فى زمن فارق ؟ على حكماء وعقلاء المنطقة قيادتها والعمل من اجل السلام ؟ اخشى ما اخشاة ان تعود المنطقة الى زمن العنتريات التى ضيعت وطنا فى مرحلة سابقة ؟ مثل نتف ذقن الملك فيصل - وحسين ابن زين - وامريكا اذا لم تعجبها البحر الابيض تشرب من الاحمر؟ واللاءات الثلاث الشهيرة ( لا صلح - لا تفاوض - لا اعتراف ) وغيرها الكثير من الحماقات ؟ نحن جيلا حيا ثلاثة اعلام والقى ثلاثة اناشيد وطنية وسميت بلادة بثلاثة اسماء - وعاصر ثلاثة تجارب للوحدة - وخاضت جيوشة ثلاثة حروب - من حقة ان يرفض هذا الثالوث الكرية ومن حقة ان يعيش سلاما حقيقيا- وان يوظف هذا السلام من اجل طعام لكل فم ودواء لكل مريض وعمل وسكن لكل فتى وفتاة ومن اجل حياة كريمة ومستقبل افضل للاجيال القادمة - واخيرا نؤكد ان كل الكتب السماوية والرسل والانبياء والاديان ( اليهودية - المسيحية - الاسلام ) انما اتت وجاءت من اجل سعادة وسلام الانسان فى كل زمان ومكان