موسيقي مرموق صاحب مكانة كبيرة في الوسط الموسيقي، رغم معاصرته فترات عديدة بجانب الكثير من الموزعين الموسيقيين إلا أن طارق مدكور استطاع المنافسة حتى النهاية.
لم يبتعد عن الساحة مثل الجميع، من حيث الاستمرارية فهو بالتأكيد صاحب تواجد مستمر عبر تحولات الموسيقى في نهايات الثمانينات وبداية ونهاية التسعينات، وأخيراً السيطرة في الألفية.
أصبح اسمه علامة مائية تضمن نجاح أي ألبوم، من لا يتعامل معه يفقد الكثير من فرص النجاح المضمون، أما عن تقييمه موسيقياً بالتأكيد هو لا يحتاج، يكفي أن اسمه "طارق مدكور".
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!