استعان المصور الفرنسي الشاب برونو فير بالكاميرا في استعادة الزمن والتنقيب عن جذور الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من خلال معرض «الغائبون» في رام الله، تستمر فعالياته حتى 6 أغسطس القادم.
ويجسد المعرض المقام بمركز خليل الكساكيني في رام الله بالضفة الغربية وبدعم من القنصلية الفرنسية، عبر 25 صورة لما تبقى من القرى والبلدات الفسلطينية المدمرة والمهجرة العام 1948، وفقًا لوكالة «رويترز».
وتتنوع اللقطات بين بيوت قديمة ومقابر وكنائس ومساجد ومواقع ترفيهية تعكس العمارة الفلسطينية المدمرة الغائب سكانها.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!