تذهب شكوك "مشيرة" غادة عبدالرازق تجاه "أمجد" عمرو عابد صديق ابنها، عندما تسألها ابنتها "زيزي" آيتن عامر عن مدى ثقتها فيه، قاصدة من ناحية إخلاصه في عمله بالمصنع، بينما تتحدث مشيرة عن شعور أمجد بالغيرة من فارس لأنه أصبح أغنى منه ومديره في المصنع.
تعود الكوابيس مرة أخرى لمشيرة، فتحلم هذه المرة بكل من حولها يحاولون التخلص منها، ومن بينهم "خليل" أحمد راتب، أمجد، "دينا" رحاب الجمل، شيماء سوستة.
تصل لزيزي مكالمة من طليقها ويوضح لها أنه وراء سرقة سيارة والدتها ويطلب مقابلتها ليطالبها بأموال يسدد بها ديونه التي كانت السبب فيها، ويتهمها بأنها استطاعت "بخبطة" واحدة التخلص من شقيقها لتصبح هي المستفيدة الوحيدة بأموال والدتها.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!