أسامة بن لادن
توعد تنظيم القاعدة في بيان نشر الجمعة 6-5-2011، على شبكة الإنترنت بالانتقام لمقتل زعيمه أسامة بن لادن، مؤكدا أن "دماءه أغلى من أن تذهب سدى".
وأكد التنظيم في البيان مقتل زعيمه أسامة بن لادن، وقال إنه سيذيع قريبا تسجيلا صوتيا ألقاه بن لادن قبل أسبوع من مقتله.
وقال التنظيم "أبى الشيخ أن يرحل عن هذه الدنيا قبل أن يشارك أمته الإسلامية أفراحها بثوراتها التي انتفضت بها في وجه الظلم والظالمين وسجل لها رحمه الله كلمة صوتية قبل مقتله بأسبوع واحد ضمنها تهنئة ونصائح وتوجيهات سننشرها قريبا بإذن الله".
وجاء في البيان أن دماء بن لادن "ستبقى بإذن الله تعالى لعنة تطارد الأمريكان وعملاءهم وتلاحقهم خارج وداخل بلادهم، وعما قريب تنقلب أفراحهم أحزانا وتختلط دماؤهم بدموعهم."
وأضاف "إننا في تنظيم قاعدة الجهاد نعاهد الله سبحانه -ونسأله العون والتأييد والتثبيت- على المضي على طريق الجهاد الذي سار عليه قادتنا وعلى رأسهم الشيخ أسامة."
ومضى البيان "إننا ندعو شعبنا المسلم في باكستان الذين قتل الشيخ أسامة على أرضهم أن يهبوا ويثوروا لغسل هذا العار الذي ألحقه بهم الخونة واللصوص ممن باعوا كل شيء لأعداء الأمة واستخفوا بمشاعر هذا الشعب الكريم المجاهد وأن ينتفضوا انتفاضة قوية عامة لتطهير بلادهم من رجس الأمريكان الذين عاثوا فيها فسادا."
يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية أعلنت عن مقتل زعيم تنظيم القاعدة على أيدى البحرية الأمريكية، وأنها ألقت بجثته في البحر بعد تجهيزه وفق الطريقة الإسلامية.
عبدالله مصطفى14 مايو, 2013
رحمك الله يا شيخ اسامه وان شاء الله دمك لن يذهب سدى ويا ليتنا نستطيع فعل شئ من اجلك واو اخذ ثارك
زايد السيد زايد05 فبراير, 2013
انا فخور بما فعل اسامه ابن الادن رحمه الله فى خدمة الاسلام
محمد امير الدين الشامي13 يوليو, 2012
لاك الحمد والشكر لان اسمه بن لادن حي يرزق الله يعينه وويفقه علا اعده الامريكن الله ينصرك يابن لادن
حسام احمد20 يونيو, 2011
لم يقتل بن لادن قت لان العالم الاسلامى كله بن لادن
وليد محمد07 مايو, 2011
دائما انتم اعداء الاسلام والمسلمون لم نترك ثارناابداء
أبو صلاح07 مايو, 2011
بداية أعتبر أن " بن لادن " أكثر من أساء للإسلام بعدائه للغرب وفي مقدمتهم الولايات المتحدة ، وأدرس هذا لطلبتي في إطار دروس مادة الإرهاب وأزمات احتجاز الرهائن ، ولكنني لم أكن أتوقع أن تنزلق الإدارة الأمريكية لهذه السقطة الكبيرة.. بإلقاء جثة هذا الرجل في البحر ، بدعوى ألا يكون له قبر يجتمع عليه أتباعه.. ولا يكون له أي أثر على الأرض ، والخطأ الأكثر غرابة أن يذكر الأمريكان بأن ما فعلوه هو من منطلق احترامهم لقواعد الدين الإسلامي في هذا الشأن ! لا أشك لحظة واحدة في أن وراء ترجيح هذا الخيار لطريقة الدفن أصابع صهيونية متوغلة في الإدارة الأمريكية.. تهدف إلى اشعال مقومات العداء بين أمريكا والإسلام. فعلى الإدارة الأمريكية الحقيقية أن تتوقع ترتب ما يلي على فعلتها هذه :
1ـ أن يطلق أتباع بن لادن على بحر العرب اسم " بحر بن لادن " وبهذا يخلدوا ذكراه على مدار التاريخ. 2ـ أن يقوم أتباعه يوما ما ـ وربما يكون قريباً ـ بأسر جندي أو دبلوماسي أو مسئول أمريكي.. ويفعلوا بجثته ما لا يليق ، ووقتها لا تستطيع أن تستنكر الفعل من منطلق تعارضه مع الأخلاق والأديان والإنسانية.. وغيرها.. كنت أتمنى أن تضرب أمريكا المثل في الالتزام بقواعد احترام حقوق الإنسان ! بدلاً من توفير ذرائع وبراهين دامغة على تورطها في ارتكاب أفعال ضد الإنسانية.. إنها سقطة أمريكية كبيرة.. ولكن يمكن تداركها الآن وليس بعد.
احمد زكى سعادة06 مايو, 2011
أوباما رفع رصيده الإنتخابى على حساب بن لادن يبقى المفروض لما ينجح يروح يسجد على قبره ويبقى يقابلنى لو نجح فى الإنتخابات بس المهم يخلى باله من نفسه لأن الوعيد صعب وهو مش حمله