كشفت صحيفة "انديا اكسبريس" اليوم الجمعة أن وزارة الدفاع الإمريكية، البنتاجون قد اشترت برنامجًا جديدًا للتجسس والتلاعب سرا بمواقع وشبكات التواصل الاجتماعى
مثل "فيس بوك" و"تويتر" بـ في 2.7 مليون يمكنها من استخدام هويات وهمية للتجسس على المشتبه بهم فيما يسمى بـ"الإرهاب".
وقالت الصحيفة: إن البرنامج الذى طورته شركة "إن تريبيد" فى سان دييجو يسمح لاى مستخدم في الجيش بالقيام بتسجيل حسابات بهويات متعددة على الانترنت والانخراط فى محادثات واتصالات الكترونية مع المشتبه فيهم لمواجهة الفكر العنيف والدعاية المعادية . كما يمكن للمشغلين الإلكترونيين من القيام بادارة عدد من الحسابات الإلكترونية المختلفة من نفس محطة العمل دون الخوف من اكتشافهم بواسطة منافسين متطورين.
وقال متحدث باسم منطقة القيادة المركزية الامريكية التى تتضمن الشرق الاوسط وباكستان وافغانستان إن مخطط الحرب النفسية يطبق فقط فى المواقع الاجتماعية الاجنبية، وقال: "نحن لا نستهدف المواطنين الامريكيين، ولا نجرى هذه الانشطة على المواقع التى تملكها شركات امريكية".
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
khaled18 مارس, 2011
الاخوة الاعزاءأنهت الولايات المتحدة كل مهامها التجسسيةفى كل المجالات السياسية والدينية والحربية والعلمية والرياضية والفكريةوغيرها ولم يبق الاالمواقع الاجتماعية ؟؟؟؟؟؟