تعاقد الجيش الأمريكي مع جهات بالقطاع الخاص لتصنيع أجهزة استشعار ترصد تمزق الأنسجة الصناعية للمظلات قبل أن تهترئ وتهدد حياة المظليين بالخطر علاوة على ابتكار زي عسكري مزود بأجهزة الكترونية دقيقة يمكنها التعرف على المواد المستخدمة في الحرب الكيماوية وخيام مزودة بمصادر للطاقة الذاتية لترشيد استهلاك الوقود.
وقال وزير الدفاع الأمريكي آش كارتر إن وزارة الدفاع (البنتاجون) تعكف على إتمام شراكة مع كونسورتيوم يضم 89 جامعة ومصنعا وهيئات غير هادفة للربح ومنظمات أخرى لإنشاء معهد يجري أبحاثا على مواد "يمكنها أن ترى وتسمع وتحس وتتواصل وتخزن الطاقة وتتحكم في درجة الحرارة وتراقب الحالة الصحية وتغير اللون إلى جانب مزايا أخرى".
أعلن كارتر هذه المبادرة خلال كلمة ألقاها في معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا الذي سيستضيف هذا المعهد وخصصت الوزارة مبلغ 75 مليون دولار لهذا الغرض علاوة على تمويل يزيد على 240 مليون دولار من موارد غير اتحادية.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!