ذكرت مصادر لصحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، أن التحقيقات التي يجريها مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI في حساب البريد الإلكتروني الخاص بوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون، ليس فقط استقصاء للحقائق، ولكن أيضا تحقيقا جنائيا، حيث يحققون في مدى اعتماد كلينتون على الخادم الموجود في منزلها وأجهزة خاصة أخرى لإرسال وتخزين ملفات سرية.
وقال المصدر في الـFBI، وهو على علم بالتحقيق، "إنه بالتأكيد تحقيق جنائي، لا أعرف لم لا يطلقون عليه تحقيقا جنائيا، بإمكان وزارة العدل والـFBI إجراء تحقيقات مدنية في حالات محدودة جدا".
وأضاف "في هذه القضية، قد يؤدي الانتهاك الأمني إلى توجيه تهم جنائية، قد تكون وزارة العدل تحاول حماية حملتها الانتخابية".
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!