"التطرف والإرهاب"، تحديات فرضت نفسها بقوة على طاولة القمة العربية المرتقبة التي تنعقد بشرم الشيخ خلال ساعات، وربما تواجه وباءً أوشك أن يأكل الأخضر واليابس في وطن أثبتت الأيام أنه يمرض ولا يموت، ويأمل أبنائه في وحدة باتت حتمية، في ظل قذائف الجماعات المسلحة وعبوات الإرهاب الناسفة وتشدد جماعات جعلت من نفسها وصية على دين الله الحنيف.
التحديات ليست جديدة على أمة أوجعتها الانكسارات بقدر ما أنعشها النصر، واجهت طغيان الأعداء وقسوة الأشقاء، وبقت دولها صامدة تظلها مظلة ذلك الكيان المسمى بـ"جامعة الدول العربية"، التي كانت شاهدة على أخطار الماضي وتحديات الحاضر، وتوحد ينتظره المستقبل.
تعرض "الوطن" في تغطية خاصة، أحداثًا تاريخية وثقت أزمات واجهتها الأمة العربية على مدار أعوامٍ طويلة، تجسدت حلولها عبر قمم عربية حضرها كبار قادة الأمة، ليخرجوا بقرارات وتوصيات تحمل في طياتها التوحد وإن لم تعلنه.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!