كشفت الرسامة والناشطة الإيرانية، آتينا فرقداني، المُفرج عنها من سجن "إفين" بطهران، الأساليب المستخدمة بداخله، والطريقة المهينة التي يتعامل بها النساء، مشيرة إلى تصوير النساء في الحمامات من خلال كاميرات سرية.
ونقلت شبكة "العربية"، رواية فرقداني عن وجود كاميرات مراقبة داخل الحمامات، وقالت: "عندما أخذوني للحمامات؛ كانت هناك كاميرات للمراقبة، وعندما استفسرت عن ذلك؛ قالوا لي إن هذه الكاميرات ﻻ تعمل".
وأكدت فرقداني على أنها نشرت فيديو تروي فيه قصتها، والغرض منه؛ فضح الإساءات التي تحدث بحق النساء السجينات والمعتقلات، كي لا تتكرر هذه الحادثة مرة أخرى.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!