دافعت تايلاند، عن سيطرة الجيش على السلطة في البلاد، وقالت إنها "لن تقاوم مد الديمقراطية".
واعتبر نائب رئيس الوزراء، تاناساك باتيماباراغورن للجمعية العام للأمم المتحدة، أن الديمقراطية تمثل ما هو أكثر من إجراء الانتخابات، مضيفًا أن الأحزاب السياسية ليست مستعدة لتقديم تنازلات، وأن البلاد كانت ستخاطر بإراقة الدماء مالم يتدخل الجيش.
وأطاح انقلاب 22 مايو، بحكومة منتخبة بعد أشهر من الاحتجاجات السياسية. والشهر الماضي اختار مجلس تشريعي معين من قبل المجلس العسكري الحاكم، وزير الدفاع ليشغل منصب رئيس الوزراء. ومنع الجيش أي نقاش علني حول مصير البلاد.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!