حصلت "الوطن" على تفاصيل استهداف مجندي الأمن المركزي بسيدوت في رفح، حيث إن المجندين، كانوا أنهوا فترة خدمتهم، وتوجهوا للحصول على شهادة نهاية الخدمة، وفوجئوا بسيارتين قطعتا الطريق عليهم، وأنزلوهم من "ميكروباصين"، كانوا يستقلونهما، وأمروهم بالانبطاح على الأرض، وفتحوا عليهم نيران أسلحة آلية.
وقال مصدر أمني، إن المعاينة الأولية للجثث تكشف أن كل الإصابات في الرأس والصدر، ولم ينجوا من الحادث سوى مجندين احدهما مصاب، ويعالج بالمستشفى، والآخر موجود في أحد المقرات الأمنية الآن لاستجوابه ويدعى عبدالله أحمد.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
اشرف سالم20 أغسطس, 2013
هذه المذبحه واضحه كالشمس فهى من عمل المخابرات المصريه للتغطيه على مذبحة سجن أبو زعبل .جميع المذابح من صنع السيسي كوهين لأن وراءه مخابرات أهله من الموساد .أفيقو يا أهل مصر