تعيش عدة أسر من أبناء سيناء فى العريش، وهم لا يحملون أى جنسية نهائياً، بعد أن سحبتها الحكومة منهم عقب خلاف نشب مع أحد ضباط أمن الدولة فى عهد النظام السابق، بالرغم من أداء أولادهم الخدمة العسكرية فى الجيش المصرى.
نظمت الأسر ومجموعة أخرى من الأهالى اعتصاماً مفتوحاً أمام ديوان عام محافظة شمال سيناء بالعريش، احتجاجاً على سحب جهاز مباحث أمن الدولة «المنحل» جنسيتهم المصرية، وعدم إرجاعها لهم بعد الثورة.
ورفع الأهالى وعددهم 40 فرداً ينتمون لـ7 أسر بدوية من قبيلة «العزازمة»، عدداً من اللافتات المخطوط عليها مطالبهم، التى تؤكد حقهم فى إعادة الجنسية المصرية إليهم.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!