كشفت وزارة الموارد المائية السودانية عن امتلاك السودان لرؤية شاملة للتقريب بين وجهات النظر بين دول المنبع بحوض النيل ودولتى المصب، وأكدت اعتزام السودان تقديم رؤيته فى الاجتماع المقبل لدول الحوض المرجح انعقاده بنيروبى فى 28 يناير الجارى.
وأكد رئيس الجهاز الفنى بالوزارة إبراهيم صالح - فى تصريحات نشرتها صحيفة (الأحداث) الصادرة بالخرطوم اليوم الاثنين- أن الصراع يدور حول إلغاء الاتفاقات السابقة، والاستعاضة عنها باتفاق إطارى.
من جهة أخرى، أشار صالح إلى اجتماع للجنة الثلاثية لدراسة أضرار وفوائد سد الألفية اليوم، بمنطقة الروصيرص بولاية النيل الأزرق، لافتاً إلى أن اللجنة تعمل على تقييم الآثار المترتبة على قيام السد على دولتى المصب (السودان ومصر)، منوهاً إلى أنها تضم اثنين من كل دولة إلى جانب أربعة خبراء أجانب.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!