بعد وصول عدد ضحايا الهجوم الدامي على حلب إلى 250 شهيد، بدأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشن حملة شرسة المراد منها لفت انتباه العالم إلى ما يحدث في حلب!
بداية مع توحيد الصورة الشخصية للحاسابات على الفيسبوك والتي تحمل اللون الأحمر وهاشتاغ
ثم بدأت مطالبة مؤسس فيسبوك مارك زوكربيرغ لدعم خاصية اللون الأحمر على الصورة الشخصية كما سبق وفعل بعد الهجمة على باريس مؤكدين أن باريس ليست أهم من حلب!
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!