في ظل التوقعات بأن تعاني مصر من تبعات بناء إثيوبيا لسد “النهضة” على نهر النيل، ووسط الجدل الدائر حول التأثير الفعلي على منسوب النهر العظيم، تأتي لعبة Call of Duty: Black Ops III بسيناريو مختلف يقع مستقبلاً.
ويدور جزء من أحداث لعبة الفيديو الشهيرة التي تنتجها شركة Activision الأميركية في العام 2065، حيث يجتاح الجفاف دول شرق أفريقيا نتيجة التغيرات المناخية، ما يدفع قوات NRC (تحالف دول نهر النيل المكون من دول السودان وجنوب السودان وكينيا وأوغاندا بقيادة إثيوبيا)، إلى احتلال مصر نظراً لمخزونها من المياة الجوفية.
وبحسب أحداث اللعبة، يخلّص المصريون بلادهم من سيطرة NRC الدكتاتورية ويشكلون حكومةً تمثلهم تمثيلاً حقيقياً، إلا أن تحالف دول نهر النيل يقرر الثأر للهزيمة المذلة التي تعرض لها، فيقوم بخطف وزير مصري وعدد من المسؤولين.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
التعليقات على لعبة فيديو أميركية تتنبأ بحرب مياه مصرية - إثيوبية.. فمن ينتصر؟
هذا الخبر لا يحتوي على تعليقات.
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!
أضف تعليق