أصدرت "دار الشروق" مؤخراً الأعمال الكاملة للمازني أحد الآباء المؤسسين للكتابة العربية الحديثة، شعراً ورواية وصحافة ونقداً وترجمة، والذي أسس مع العقاد وعبد الرحمن شكري جماعة "الديوان" الأدبية للدفاع عن المعاصرة في مواجهة الأدب الكلاسيكي الذي كان يمثله أحمد شوقي وحافظ إبراهيم، ونشر مقالاته الممتعة بسخريتها اللاذعة على صفحات أهم جرائد ومجلات عصره، كذلك عمل المازني رئيساً لتحرير أكثر من جريدة، وانتخب وكيلاً لمجلس نقابة الصحافيين، وعضواً في "مجمع اللغة العربية".
ووفقاً لصحيفة "الجريدة" أصدرت" الشروق" بهذه المناسبة ثمانية كتب تضم بعض أشهر أعماله وأهمها وتشمل "إبراهيم الكاتب، إبراهيم الثاني، ثلاثة رجال وامرأة، حصاد الهشيم، سيرة حياة، من النافذة، صندوق الدنيا، قبض الريح".
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!