
إسرائيل البداية والنهاية
بعد أن شيعه محبوه لمثواه الأخير ، قررت أسرة المفكر والعالم المصري الكبير د. مصطفى محمود أن تبوح بما لديها من أسرار بعد أن ظلت طي الكتمان سنوات طوال ، إذ ليس هناك بعد رحيل الأب ما يمكن خسرانه ،وقال نجل الراحل "أحمد" أن ضغوطا سياسية مورست لوقف برنامج "العلم والإيمان" فائق الشهرة وهو ما تسبب في أول الأزمات الصحية والنفسية الكبيرة التي تعرض لها ، وأن إسرائيل كانت تتربص به دائما لأنه كان يفند أكاذيبها بأسلوب علمي موضوعي في كتبه وبرامجه التليفزيونية .
من أبرز كتابات مصطفى محمود التي تعرضت لحقيقة إسرائيل : " إسرائيل البداية والنهاية، الغد المشتعل، المؤامرة الكبرى، على خط النار، ألعاب السيرك السياسي" وفيها تناول علاقتها بالولايات المتحدة الأمريكية ، ونهايتها الحتمية ، فماذا قال ؟ .
في كتاب "إسرائيل البداية والنهاية" يؤكد د. مصطفى أن الغرب وأمريكا بالتحديد تبتز العرب للقبول بوجود إسرائيل بينهم وإفساح المكان لها ولاقتصادها بل والتوقيع على معاهدات سلام مع الكيان المغتصِب وبشروطه ! ، ويعرض جزء مما قالته المنظمة الصهيونية العالمية عن مصر في مجلة "كيفونيم" أو "التوجهات" عدد فبراير 1982 (الصفحات 49 – 59).
"إن مصر بصفتها القلب المركزي الفاعل في جسد الشرق الأوسط نستطيع أن نقول إن هذا القلب قد مات وأن مصر مصيرها إلى التفتت والتمزق بين المسلمين والأقباط، ويجب أن يكون هدفنا في التسعينات هو تقسيمها إلى دولة قبطية في الصعيد ودولة إسلامية في الوجه البحري، وفي لبنان التي ستخرج منهكة من الحرب الأهلية سيكون الأمر أسهل في تقسيمها بين الطوائف المتقاتلة إلى خمس محافظات شيعة وسنة ودروز وموارنة وكتائب، وسوريا نستطيع أن نقسمها إلى دولة شيعية بطول الساحل ودولة سنية في منطقة حلب وأخرى في دمشق وكيان درزي في جزء من الجولان، والعراق الغني بالبترول والمنازعات الداخلية ما أسهل أن يقع فريسة الفتن إذا أحكمنا تخطيطنا لتفكيكه والقضاء عليه".
ويقول محمود هكذا يخططون للدول العربية فكيف نأتمن هؤلاء الناس على أرضنا؟ ويتابع إذا أضفنا إلى هذا طبيعة الغدر عند هؤلاء الصهاينة حتى مع حلفائهم وقتلهم للكونت برنادوت سكرتير الأمم المتحدة ومساعده عقب التقرير الذي قدمه في 16 سبتمبر 1948 عن جرائمهم في فلسطين المحتلة، واللورد موين الوزير المفوض الأوروبي الذين اغتالوه في 9 نوفمبر 1944 على يد اثنين من جماعة شتيرن التابعة لإسحاق شامير، ثم إغراقهم في الثامن من مايو 1967 لسفينة التجسس الأمريكية "ليبرتي" وقتلهم لأربعة وثلاثين بحاراً أمريكياً وجرحهم 171 آخرين وذلك لتغطية احتلالهم للجولان والأمريكان وقتئذ أعز صديق وحليف لهم، فإذا كانت هذه أخلاقهم مع حلفائهم فكيف نأتمنهم على أرضنا وهم أعدائنا؟
وفي نفس الكتاب يقول مصطفى محمود ماذا تساوي إسرائيل بالنسبة لمصر؟! ويجيب إن الإنسان يساوي بمقدار فعله وأثره على جيرانه وما يصلنا من إسرائيل عبر منافذ سيناء والأردن هو المخدرات والدولارات المزيفة والجواسيس وغيرها، وما ينال الجيران العرب منها هو نهب الأراضي الفلسطينية وتهديد سوريا وضرب الأراضي اللبنانية وسكانها بالقنابل هذه هي صداقتهم ومحبتهم.
وإسرائيل تتخذ لظلمها أسماء جديدة فنهب الأرض تسميه تصحيحاً للأوضاع والاستعمار تسميه استيطاناً وقتل الجار الفلسطيني تسميه عدالة، وتعذيب السجناء تسميه شرعية قانونية وتسن له قوانين جديدة تبيحه وتفرضه، والتجسس تسميه بعثات إعلامية والعدوان تسميه سلاماً.
يؤكد مصطفى محمود أنه بالرغم من التهديدات الإسرائيلية والضجة التي تثيرها حول قوتها العسكرية فمازالت أضعف بكثير من الهالة التي تصنعها لنفسها وتلويحها بالحرب هو محاولة فجة للإرهاب والضغط الدبلوماسي على أعصاب المفاوض العربي، ومازال سلاح الوحدة العربية الصلبة إذا اكتملت أقوى من كل هذه الضجة المفتعلة والمطلوب موقف جماعي حاسم من على منبر الجامعة العربية.
قفزت إسرائيل إلى الصدارة من حيث القوة السياسية المؤثرة في العالم في فترة خاطفة من اختلال الموازين حينما انفردت أمريكا بالحكم وأصبحت قطباً وحيدا حاكما لمصائر العالم وقيامها بدور الحاضنة والمرضعة للفرخ الإسرائيلي الكسيح، فأرضعتها التكنولوجيا الحديثة والأسلحة المتقدمة وأطنان اليورانيوم المخصب لصناعة قنابلها الذرية، هذا بالإضافة لتغذيتها المستمرة بالأسرار المحظورة وصور الأقمار الصناعية لترسانات دول الجوار، وتمويلها بمليارات الدولارات، والتآمر والتحالفات بين مخابرات الدولتين.
طبيعة التهديد
يقول د. مصطفى محمود في كتابه أنه ربما كان بعض من الشعب الإسرائيلي يريد السلام ولكنهم ليس لهم صوت فعال ولا تأثير على السلطة المتطرفة الموجودة، وتتمثل الخطة الصهيونية في الإعداد لعميلة التفاف سياسي لتطويق مصالح الدول العربية وعملية التفاف إفريقية للوصول إلى منطقة البحيرات ومنابع النيل لتهديد مصر.
لقد كشفت المخابرات الفرنسية عن عمليات تسليح إسرائيلية مكثفة لمليشيات التوتسي والهوتو المتناحرة برواندا وبورندي وزائير، وذلك لنشر الموت في القارة الإفريقية حول حزام البحيرات الكبرى ولكسب صداقة العصابات الإجرامية هناك تمهيداً لأشياء أخرى في المستقبل.
واستراتيجية أخرى تدور في كواليس الهيئة الروسية الحاكمة تتمثل في تسلل شخصيات صهيونية إلى مقاعد صنع القرار مثل الملياردير بيريزكوفسكي الذي أصبح نائباً للأمين العام لمجس الأمن القومي الروسي وهو يهودي وحامل الجنسية الإسرائيلية ويملك أكثر من قناة تلفزيونية وصحيفة في روسيا وله عبارة مشهورة "إن اقتصاد روسيا في يد سبعة من اليهود يسهمون بأكبر نسبة في بنوكها" وهذا جزء من جبل الجليد المختفي تحت الماء والذي لا نعرفه عن النفوذ الصهيوني في روسيا.
مما يعني تهويد الموقف الروسي من السياسة الخارجية عند اللزوم وتحييدها وربما أكثر من ذلك عند الصدام المرتقب، ويتابع أن هذا التسلل الصهيوني إلى إفريقيا وأسيا حديثاً وإلى القمة الحاكمة في أمريكا وانجلترا وأوروبا قديماً في محاولة التفاف سياسي واستراتيجي هو أمر لا يصب في فراغ وإنما يعني أن الصهيونية تعد لاستراتيجية كبرى تواجه بها حرباً قادمة لا شك فيها.
ويقول د. مصطفى محمود أن الإسرائيليين يتعمدون إلى استفزازنا بإتباع هذه السياسات الخرقاء التي يمكن أن تؤدي للصدام والحرب فهل يخططون لدفعنا للحرب ويستدرجوننا إليها؟
العقدة اليهودية
المشكلة اليهودية هي في اليهود أنفسهم وليست في اضطهاد العالم لهم فهم الذين يأججون الفتن ويخلقون المشاكل، يقول فيهم القرآن {كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين} 64- المائدة
فهم الذين يصنعون الفتن والصهيونية فكراً وسلوكاً موبوءة بالتعصب العنصري وبعقدة الخوف والحقد وأوهام التفوق والرغبة في التنكيل بالأخر والسيادة عليه، ولم يكن القرآن الوثيقة الوحيدة التي اتهمتهم وإنما أنبياؤهم اتهموهم من قبل القرآن والإنجيل.
يقول فيهم النبي أرميا : "مثل خزي اللص إذا وقع هكذا خزي آل إسرائيل، هم وملوكهم ورؤساءهم إذ يقولون للخشب أنت أبي وللحجر أنت والدي لأنهم أداروا نحوي قفاهم لا وجههم ..وفي وقت مصيبتهم يقولون لي :قم وخلصنا..فأين آلهتك التي صنعت لنفسك فيقوموا إن استطاعوا أن يخلصوك في وقت بليتك لأنه قد صارت آلهتك بعدد مدنك يا يهوذا لماذا تخاصمونني؟ كلكم عصيتموني يقول الرب: ضربت أبناءكم بلا فائدة إذ لم يقبلوا تأديباً سيفكم أكل أنبياءكم كأسد مفترس".
وقد حاول مفكرون يهود على مر التاريخ أن يعالجوا هذه النفس اليهودية فلم ينجحوا ولم ينالوا من أبناء جلدتهم إلا السخرية والتجريح ، ومنهم باروخ سبينوزا والذي أمن بأن نهاية شقاء اليهود وشقاء العالم بهم لن يكون إلا بتخلصهم من النعرة القومية والأفضلية العنصرية التي تفسد ما بينهم وبين الناس، وكان يرى أن التمسك بفلسطين والعودة إلى أرض الأجداد وإقامة الهيكل عقدة وهمية وأسطورة وأن الله في كل مكان وهو يسمع الدعاء من أي بقعة في الأرض فما كان جزاؤه إلا اتهامه بالكفر والتآمر على قتله.
تصفية الخصوم
في أحد فصول كتابه "المؤامرة الكبرى" يقول مصطفى محمود أن القرآن كان صريحاً وقاطعاً في أن نهاية إسرائيل وتدميرها سيكون على يد المسلمين، ولذلك سعوا مبكرا للقضاء على شوكة الإسلام . ويتناول محمود ما ذكرته مجلة "نوفيل افريك" الفرنسية أن جهاز المخابرات الإسرائيلية "الموساد" هو الذي يقوم بتدريب القوات الصربية على المذابح الجماعية وقطع الأطراف وغيرها من فنون الموساد لتعذيب المسلمين بأوروبا ، كما ذكرت أن القوات الصربية قد اختارت بنكاً إسرائيلياً لتودع به أموالها ما يكشف لنا عن الحلف المشبوه!.
وفي كتابه "الغد المشتعل" يقول مصطفى محمود في فصل بعنوان "التطبيع أم التركيع" أننا لسنا أعداء للدين اليهودي كدين ولا لليهود كيهود ونحن ننحني احتراما وتبجيلاً لعباقرة اليهود الذين نفعوا الإنسانية فقد انفرد الإسلام بالسماحة أكثر من أي دين، ولكننا ضد الصهيونية كفكر عنصري وعدواني مفسد يريد الهيمنة على العالم بأي سبيل.
وان أخطر ما في الصهيونية أنها ركبت النظام الأمريكي واتخذت من الزراع الأمريكية القوية سلاحاً باطشاً لتحقيق أغراضها وراحت تضرب المسلمين في كل مكان بحجة أن الإسلام هو العدو الباقي للحضارة بعد انهيار الشيوعية وهي أكذوبة ساذجة يخفون بها حقيقتهم فهم وحدهم أعداء الحضارة وأصبح العالم الغربي يصدقهم ويسير وراءهم مسلوب الإرادة.
ويتساءل أليست فضيحة لأمريكا أن تطارد باكستان وتوقع عليها عقوبات بسبب برنامجها النووي، وتحكم بالموت على الشعب العراقي بسبب مظنة برنامج نووي، وتهدد إيران وكذلك الحال في إيران وكوريا الشمالية بينما تبارك الترسانة النووية التي بنتها إسرائيل وتؤيدها.
وبعد هذا تطالبنا بالسلام والتطبيع وماذا يكون هذا التطبيع أمام تلك القوة النووية الغاشمة؟ أهو تطبيع أم تركيع، أهو سلام أم استسلام؟.
على خط النار
في كتابه " على خط النار " ذكّر د. مصطفى بجرائم إسرائيل التاريخية والمتوالية حتى اليوم في فلسطين ، ودعا لرفضها بالإجماع ومقاطعتها عربيا وإعلان المقاومة على جميع المستويات .
وفي فصل بعنوان "أمريكا وإسرائيل" يقول أنه افتضحت العلاقة العضوية المتينة بين كل من أمريكا وإسرائيل عقب الهجوم الإرهابي الذي قامت به إسرائيل على لبنان وضربت البنية التحتية وأضرمت النيران في بيروت رداً على ما فعلته المقاومة اللبنانية لتحرير الجنوب ، وجاءت المكافأة الأمريكية الفورية حينها بإعلان البنتاجون الموافقة على تقديم معونات عسكرية عاجلة لإسرائيل وبناء قاعدتين للتدريب العسكري، وانطلقت وزيرة الخارجية الأمريكية حينها مادلين أولبرايت لتشيد بالعلاقات القوية التي تربط بين كل من إسرائيل وأمريكا منذ أكثر من نصف قرن.
ويتابع محمود أن أمريكا تستعمل إسرائيل لتكون يدها الباطشة في الشرق الأوسط والتي تتحول إلى يد عابثة ومخربة أحياناً فالشرق الأوسط يعني البترول وكنوز الطاقة والمستقبل.
السيرك السياسي
يتساءل مصطفى محمود في كتابه "ألعاب السيرك السياسي": لا أعرف لماذا يبكي اليهود أمام حائط المبكى؟ فلسطين أخذوها والفلسطينيون طردوهم، والقنابل الذرية أمتلكوها، والصواريخ صنعوها، وشعوب العالم خدعوها، وأمريكا استنزفوها.
ويتابع إن وعد بلفور هو الذي زرع هذا السرطان في الشرق الأوسط وزرع معه المأساة والصراع والدمار في المنطقة، وبريطانيا هي التي ساندت الجريمة، وأمريكا التي مولت ورعت ووضعت كل امكاناتها في خدمة إسرائيل وضحت بسمعتها كأمة تمثل الحرية والعدالة وحقوق الإنسان لتكون رهن إشارة ثلاثة ملايين إسرائيلي يدوسون على قيم العدالة والبراءة، فإذا صرخ العالم أو احتج قالت أمريكا "فيتو"، وقذفت بها في وجه إجماع هيئة الأمم المتحدة.
ولكنه بالنهاية يؤكد أن كلمة العرب يوما ما ستجتمع ، ولن تنفع إسرائيل كل ترسانتها العسكرية والحشد الأوروبي في صفها .. حينما سيأتي هذا اليوم . ..
ععندما يشق علينا اى امر لابد ان نرجع الى اصل الاشياء ومايقوله د.مصطفى محمود هو اصل العلاقة بين اليهود وبيننا رحمك الله يا مفكر عصرك عما بأن د.د.مصطفى اختير من افضل 20مفكرا فى القرن العشرين
الله يرحمه اطلب من الله ان يرزق المسلمين بمن يحل ببدله ويكمل مسيرته الله في هذ الشهر الفضيل
اللهم ارحم د/ مصطفي محمود
درس القرأن ففهم نواحى الحياه فجزاه الله خيرا
رحم الله هذا العالم الجليل وادخله فسيح جناته لا يوجد لدى كلام اقوله ف حقه لانه عجز اللسان عن وصف هذا العالم اللهم ارزقنا بعالم مثله وايقظ حكام العرب من الغفله
نحتاج علماء مثلك في هذه الأيام أهل صدق وأمانة وإخلاص وبحث ومعلومة تصل بصورة راقية
رحم الله
الطبيب والعالم الاستاذ مصطفى محمود...اذامات العالم انثلمت من الاسلام ثلمة لايسدها شئ
الحقيقة اني من المعجبين جدا بالدكتور المفكر الكبير لانه في نظري اكثر من عبر عن الواقع و العودة لفهمه بالبعدين العقلي و الديني فكثيرا ما أفوضه للتعبير عن خيالي الجامد و فهمي القاصر رحمك الله و نفع البشرية بك
رحمةالله انالاأستطيع أن أقول سوى أنه رجل والرجال قليل لم أرى شخصامثلهفي فهمه العميق وتعمقه لفهم الاشياء
عالم فى الطب وعالم بالسياسة
صدق الله فى محكم التنزيل(انما يخشى الله من عباده العلماء )
احلى تحليل للمواقف السياسية
لا أظن أن مفكرا عربيا في العصر الحديث ترك الأثر الذي تركه خالد الذكر المرحوم الدكتور مصطفى محمود في قلوبنا وعقولنا، وإذا كان جل ما يقوله الشيوخ لا يقنع طفلا فإن كل ما كتب وقال مصطفى محمود مقنع،فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس فيمكن في الأرض.
نوجه هذا الكلام الى الاحزاب
ان عقلانية الدكتور مصطفى محمود هو علم من اعلام مصر التى ترك لنا موسوعة علمية ازهلت العالم كلةبما فى ذالك العالم الصهيونى ياليت المصريين يعلمون اهمية كل حرف كتبة الدكتور مصطفى محمودوحقيقة الحياة التى نحياها..رحم الله عالم مصر واسكنة فسيح جناتة
رحمك اللة رحمة واسعة
كثيرا ما يتهم العقل العربي با السطحية ولكن هذا نموذج للعقل العربي اذا احذ حظه من العلم والثقافة رحمة الله عليه
كثيرا ما يتهم العقل العربي با السطحية ولكن هذا نموذج للعقل العربي اذا احذ حظه من العلم والثقافة رحمة الله عليه
رحم الله د\مصطفى محمود اللذي أبدع في جميع المجالات العلمية فلقد وهبه الله الحكمة والعلم وكل الصفات الرائعة وهو الذي رزق فهم القرآن رحمه الله رحمة واسعةز
good
رحم الله العالم الكبير مصطفى محمود
من فضال الله علينا ان يبعس فينا ماينور لان الحياه
جميل جدا-وبتمنى كل العلماءالعرب يقولو ربع اللى قالو الدكتور مصطفى محمودوبتمنى رحمة ربناعليه
الله يرحم من يدعوا اليه ولله جنود اعطهم نور يانشروه فى الارض اتمن من الله ان يرسل مصطفى محمور اخر ينصح الى المسلمون لااله الاالله محمد رسول الله
لا تعليق لاكن هو الافضل
الله يرحم و يكثر من امثاعه, من بعد ما عرفته و تابعته تغيرت حياتي و فكري , انشالله علمك و تعبك مش حيروح عل فاضي
الله يرحم و يكثر من امثاعه, من بعد ما عرفته و تابعته تغيرت حياتي و فكري , انشالله علمك و تعبك مش حيروح عل فاضي
الله يرحمه
أسطورة
القاريءلتاريخ العالم يرى في هذا الحديث مضيعةللوقت والجهد فالتعامل بين الدول تحكمه المصالح وكان الاحرى بالدكتور ان يوضح
لاتملك ما يغري الغربى بمساندتها كيف حدث ذلك فسيجد الاجابة ان العالم العربي عملاق يتقدمه قزام ال شعب المختاراقزاميتقدمهم عمالقه
يتفرد د. مصطفى محمود بطريقته الرائعة في التحليل للأحداث و أسلوبه الشيق في عرض الفكرة و بأتساع الفكر والإطلاع الكبير بحسب الموضوع الذي يتناوله وماتميز بها د/مصطفي أنتمائه للوطنه وأرضه
*فرحمة الله عليك إيها العالم الكبير *
رائع هذا هو مصطفي محمود
يارب يجعلهاءصدقه جاريه
رحم الله الدكتور وجعت علمه في ميزان حسناته وافادنا من علمه يا الله اكثر من امثاله
الله يرحمه وانا من اشد المعجبين في برنامجه العلم والإيمان أمي كانت أتابع برنامجه من 30 سنه وكانت تبكي من كلامه تحس انه يوم القيامه قرب لان ذاك الزمن قليل اللي يفهم ويستوعب كلامه
الله يرحمه وانا من اشد المعجبين في برنامجه العلم والإيمان أمي كانت أتابع برنامجه من 30 سنه وكانت تبكي من كلامه تحس انه يوم القيامه قرب لان ذاك الزمن قليل اللي يفهم ويستوعب كلامه
الله يرحمه وانا من اشد المعجبين في برنامجه العلم والإيمان أمي كانت أتابع برنامجه من 30 سنه وكانت تبكي من كلامه تحس انه يوم القيامه قرب لان ذاك الزمن قليل اللي يفهم ويستوعب كلامه
لانامت اعين الجبناء والصهاينه بعدك يادكتورويكفيك ماقدمت لله والبشريه من علوم
ان كلام د مصطفى يذكرنى بما قالة الرسول محمد صلى اللة علية و سلم
رحم اللة الدكتور مصطفى
الحل أن تتسلح الشعوب العربية حتى غذا تمكنت هذه العصابات لا سمح الله من حكم أي بلد عربي يتم التخلص منهم ولو بشكل فردي كل مواطن بقدر ما يتسهل له من هؤلاء الخونة اللذين باعو أنفسهم لأعداء أمة محمد صلى الله عليه وسلم
جزي الله العالم د.مصطفي علي فيوض علمه ويجعله في ميزانه ويفيدنا من علمه
كنت اتسال لماذايضعون النسر فى علم مصر اليو عرفت لان فية نسر فى العلم والايمان اسمة مصطفى محمود رحم اللة عالمنا واستاذناودكتورناوشيخنا بل وابينا مصطفى محمود
اللهم اجعل علمه وما نفع به الإسلام والمسلمين فى ميزان حسناته آآآآآآمين
استمتعت في قرائة الكتب متعمق وممتع ولايمل من قرائة مواضيعه رحمة الله عليك
نجح عدونا بأيدينا نحن فى تهميش دور علمائنا وأصبحنا نعاديهم أكثر من عداء أعدائنا اليهم فهو الزمن الذى قال عنه رسولنا ص يتحدث الرويبضة فى أمور العامة ويؤتمن الخائن ويخون الأمين فيا ليتنا ندرس للأجيال القادمة رؤية أولئك العلماء للعصر الحالى فهم الأمل
رحمه الله وافادنا من واسع علمه
رحم الله الرجل المناضل فى سبيل كلمة الحق ..كلماته منابر من نور
مرعب الصهاينه عليك رحمة الله
مرعب الصهاينه عليك رحمة الله
رحمة الله عليك عالمنا و اسكنك الله فسيج جنانه
ليت العرب جميعا يدركون خطوره هذا الملف ولا ينظرون تحتاقدامهم ... فالحرب قاب قوسين او ادني ... وحتي الان لمنعد ماأستطعنا...اللهم اعز الاسلام وانصر المسلمين...رحم الله العالم الجليل
شكرا للاسلوب الجميل في عرض الكتاب وشكر جزيل للدكتور الفاضل مصطفي محمود وارجو نششر باقي كتبه بنفس الاسلوب الكختصر الرائع حتي يستفيد الجميع في افل وقت
رحمة الله عليك عالمنا و اسكنك الله فسيج جنانه
كلام في غاية الجمال و قمة الروعة يخاطب العقل و يمس القلوب
فليعتبر أولو الالباب الرشيدة
الشكر لهذا العالم ولا ابالغ ان قلت عالم الامه فى عصره اما التعزيه فهى للامهلانها فقدته اما بالنسبه للموضوع فهو فى غايه الوضوح والفكر رائع وامل من الله ان يقراه جميع العرب
قلما يجد المرء في حياتة نابغة كالاستاذ الدكتور المرحوم مصطفى محموديثري حياتنا بمنطق العقل المجرد النقي خسارة ان يذهب ويترك شعوبنا كالانعام لاراعي لهاولامرشد سوى قرود تتصايح وتتعارك على الكراسي والمنابر ونحن في غفلة وسبات طويل اما ان له ان ينتهي
يا ليت الحكام العرب يقرؤا ويتعلموا
دائم التفكير في الصواب و المنطق رحمة الله عليك يا أستاذنا
100 100
ليس هناك من كاتب فى اعتقادى صاغ رؤية واضحة عن العقلية الصهيونية كما فعل د/ مصطفى محمود وارجواان يستفيد منة ذو السلطة السياسية حتى يعلموامن الذين يتعاملون معهم0 رحمك اللة يا دكتور مصطفى فقد احببناك حيا ونقدرك وانت فى ذمة اللة
يارب نستفيد من هذا النداء نداء العلم ربنايرحمك يا دكتور
اخلص لدينه ولوطنه
ملف رائع لايصدرالامن عالم يمتع العالم بأسره ببرنامج العلم والايمان
ربنا يجعل علمه فى ميزان حسناته
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
ربنا يرحمك يا دكتور مصطفي فانت خير للامه الاسلاميه ويارب ينفع بعلمك المسلمين
رحم الله مصطفى محمود ونفعنا ما الف
الله يرحمك يا دكتور مصطفي كنت كنز لم نستطيع أن نقدره تعلمنا منك الكثير وكفي ما بنيت من أعمال خيرية تثبت ايمانك الشديد ولا أذكي علي الله أحدا
الامة بها الكثير مثل مصطفى محمود ولكن كنوزهم دفنوها الغرب خوفا من عقولهم ولابد من توحيد ايدى البلاد العربية لاننا فهمنا الطبية اليهودية الخوف الجبن الخيانة
تلخيصك رائع ومفيد ويجذب لقراءة كتبه
لو نمتلك مثل مصطفى محمودلاصبحنا في القمة رحمك اللة
كان عالم سابق عصره
اختلاف الاجناس فى البيئة والتفكير واختلاط الحقوق التائه بين الحاقدين والمستغلين واليهود
ان فهم مصطفى محمود للطبيعة الصهيونية هو فهم عميق ملم بجوانب مختلفة